نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
أنت ربيع يصف ربيعا
سلمت مبدعا
ما زلتُ لا أجدُ القصيدة ...
وهل هناك أبهى من حكايات ربيع الحبائب ومرتبع جمال الفؤاد ؟،
رائعة بكل ما حملت من أطايب الجَنان وأزاهير البيان ، مودتي وتقديري .
أضحك الله سنك وأدام عليكما الإخوة والصداقة!
قصيدة رغم ظرفها جنحت للوصف وهو أحد أجمل أغراض الشعر العربي والذي بات نادرا للأسف في هذا العصر.
استوقفني رسم اللفظة "دفأها" والذي أراه فيها "دفئها".
تقديري
هههههه
يعني مش حرام عليك كده ؟!!!! هههههه
قصيدة ممتعة والله ، جعلتني أنفجر ضاحكا
سلمت أستاذي الحبيب وسلم قلبك ولسانك
وأسعد الله كل أوقاتك
تحيتي ومحبتي
جميلة ممتعة فيها من حماسة الشباب وأسف الشيب وحسرته ما جعل بينهما كعراك خفى فى الصدور كما زينها صور الطبيعة الجميلة بارك الله فيك ولكن بيت الورور فى وسط القصيدة قد شذ لاختلاف القافية.
رائعة بكل ما فيها من جمال ودعابة
مودتي وتقديري
معزوفة في الحب طرب لها القلب
جمال وصف للطبيعة منسوج بحرفية مبهرة
ومشاكسة شاعرية للصديق العزول بحرف مداعب ولطيف
وشعر سلس وصور وبلاغة.
دام ألق قلمك.