قصيدة فاخرة ماتعة ، مدهشة الحرف راقية الهدف
بلاغة قاسية ـ قوية كالشمس ، بليغة متأججة
عبرت عن أحاسيسنا وعكستها في مرآة صافية
سلم بيانك وأجرى الحق على لسانك.
دام لهذا الحرف وهجه.
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
قصيدة فاخرة ماتعة ، مدهشة الحرف راقية الهدف
بلاغة قاسية ـ قوية كالشمس ، بليغة متأججة
عبرت عن أحاسيسنا وعكستها في مرآة صافية
سلم بيانك وأجرى الحق على لسانك.
دام لهذا الحرف وهجه.
قصيدة فخمة من شاعر فخم
سلمت وسلمت يمينك أيها الحر الأبي
أتفق مع أستاذي ماجد وشاحي في الكثير من ملحوظاته القيمة وأنصح بالعمل بها ومع هذا فالنص يحلق في سماوات من الألق والروعة
دمت مبدعا يا صاحبي .
لَا أسكنُ الشِّعـر إنَّ الشِّعـر يَسكُننِي = إنْ أطلقِ الحَرفَ عَادَ الحَرفُ فِي بَدَني
[TR]
عَتَـاد الحَرْبِ نَمْلِكُهُ ، وَلَكِنْ
[/TR]
[TR]
[TD="class: ajz"]قرار الحَرْبِ ــ نَفْتَقِدُ القَرَارَا[/TD]
[/TR]
[TR]
وَنَغْضَبُ كَالرِّجَالِ بِوَجْهِ بَعْضٍ
[/TR]
[TR]
[TD="class: ajz"]وَفِيْ وَجْهِ الغَزَاةِ فَكَالعَذَارَى
لافض فوك شاعرنا محمد[/TD]
[/TR]
ما أكثر ماقلت
وكأنك لم تقل شيئا.
جميل ما سطرت يداك
ابدعت وامتعت
قصيدة فيها من الالم والحزن بقدر ما فيها من الجمال
لافض فوك ايها الشامخ
تحيتي ومحبتي
وَقفنا والوُقوفُ بلا بُكاءٍ
..................فلا رَضِيَ اليَهودُ ولا النَّصارى
وَلا الدُّنيا بكلْكَلِها فإنا
..................أباة الضَّيمِ لا نرْضى الصَّغارا
وَهل نرْضى بغير الحَقِّ دَيْنا
.................على الأعناقِ لو شئنا انتصارا
ودينُ الله يمنحُنا يَقينا
..................صراط الحقِّ نسلكُه مسارا
سننتظرُ البشارَةِ يا صديقي
....................فأمتنا على قدر الغَيارى
ستعلو رغمَ أنف الحَيْفُ يوماً
...............وَتعبرُ برْزَخاً لترى النَّهارا
وتطرُدُ غيْهَباً دام ردْحاً
.................لكلِّ نقيصَةٍ كانَ الستارا
تبَهْرَجَ في ثياب الإفكِ فُجْرا
...........وَضيَّقَ في مدائننا الحصارا
تعالَ معي ننادي كلَّ حُرٍّ
.........ونشعلُ في ثياب العُهرِ نارا
بوركت وشعرك المحلق الجميل
ولا فض فوك أيها الشاعر الأصيل
أرى في لما لا أن تقول ولمْ لا فهي أفضل كما أعلم من ناحية الضرورة
استعملت( بعض) مرتين بأسلوب غير صحيح لغويا وهو من تبادر العامية (ولا أقصد منعك صرف المصروف ضرورة)
وعذرا لتطفلي
ولك المودة والتقدير
ولمّا أن تجهمني مرادي جريت مع الزمان كما أرادا
نَحْنُ اليَمَانُونَ ،مَنْ يَجْرُؤْ يُسَاوِمُنَا*****على الأصَـالَةِ نَسْتَأصِلْهُ كَالـوَرَم
دمّراللهُ عروشا ما نزتْ فوقها عبّادُ عِلْجٍ تاعس
بيْدَ أنّ القوم َأسْدٌ بينهم بين غبراءَ علتْ أو داحس
وعلى الشعب نيوبٌ أَوْعدَتْ بالمنايا كلَّ حرفٍ هامس
في سبيل العرش أمست أمّة أمَةً في كل ِّ كفٍّ لامس
إننا مشروع ُ ذبحٍ فارقبوا بِيضَ رومٍ أوعوالي فارس
رائعة أيها الشاعر المبدع
صدقت وربي وبررت وأجدت وأحسنت
تحياتي وتقديري
ودمعٌ لا يُكَفكف يا دمشق