سيأتي الجحش يشبعنا نهيقا= فلا نحتاج زيتا أو دقيقا
ونحيا في الورى من غير همٍّ= ويغدو الشر مختنقا غريقا
إذا ما الجحش كان كبير قومٍ= فأحرى بالعلا ألاّ يفيقا
و من كان الحمار له دليلا= فمن يهديه إن ضلّ الطريقا
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
سيأتي الجحش يشبعنا نهيقا= فلا نحتاج زيتا أو دقيقا
ونحيا في الورى من غير همٍّ= ويغدو الشر مختنقا غريقا
إذا ما الجحش كان كبير قومٍ= فأحرى بالعلا ألاّ يفيقا
و من كان الحمار له دليلا= فمن يهديه إن ضلّ الطريقا
لسُخرية الحروفِ نرى بريقا
....................أنحزَنُ أم نُشاركه النَّهيقا؟
تُحاصرُنا "عشيرَته" برَفْسٍ
......................فتُدمينا وتسلبُنا الحقوقا
أحييك على هذه الفكاهية المعبرة التي رسمت الواقع بدقة........
دمت والابداع ولك أطيب الأمنيات أخي الحبيب
كعادتك وكما تعودنا عليك , تستخدم السخرية للتعبير عن واقع مرير ...
أجدت وأحسنت
تحياتي وتقديري
وتحمل من المعاني ما يجعل الضحك بكاء على حال
ما زال يسيطر على امة كانت خير امة اخرجت للناس
شكرا على طريتك
مودتي
مقطوعة جميلة ظاهرها الفكاهة
وباطنها تحكي عن مأساة
أمة تحيط بها الويلات والثبور
احسنت القول واجدت
شاعرنا الراقي
أ. غلام الله بن صالح
تقبل منتهى ودي
تبقى مع رموز من عالم الحيوان لتفضح من خلالها خللا اجتماعيا وسياسيا نعاني منه
اخي شاعرنا الرائع الاستاذ غلام الله
دمت بكل خير
احترامي ومحبتي
شكرا لك شىاعرنا الكبير أحمد المعطي يابحر الشعر الذي لا ينضب
مودتي وتقديري
الشاعر القدير ماجد وشاحي
شكرا لك على روعة الحضور
مودتي وتقديري
هكذا تكون السخرية لطيفة أيها الشاعر اللطيف والخفيف.
لتسلم لنا
ما زلتُ لا أجدُ القصيدة ...