جزية..
وقف الكبير على ناصية الشارع المطل على الجهات الأربع
رفع إصبعه وحركه فتسابقوا من كل حدب وصوب نحوه
أعجبه أنهم أقزاما
تفحص وجوههم فأفرغوا ما في جيوبهم وخروا سجودا
شكرا عبد السلام دغمش
ا
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
جزية..
وقف الكبير على ناصية الشارع المطل على الجهات الأربع
رفع إصبعه وحركه فتسابقوا من كل حدب وصوب نحوه
أعجبه أنهم أقزاما
تفحص وجوههم فأفرغوا ما في جيوبهم وخروا سجودا
شكرا عبد السلام دغمش
ا
تقول الحكمة : ما نبتت أغصان الذل إلا على بذر الطمع
اختصرت ما يحدث في العالم في ومضة تنضح بالحكمة أجدت اختزالها
رمزية واقعية لا تخلو من سخرية لاذعة.
دام يراعك.
" فاستخفّ قومه فأطاعوه " , الشعب يصنع الدكتاتور والمهانة والذل تبدأ من داخل الأنفس الضعيفة في الناس ثم تتحوّل إلى حالة يعيشونها جميعا , قصة رائعة أستاذ محمد ذيب سليمان , تسلم أستاذ ودام نبض إبداعك لنا
هي الدكتاتورية .. يصنعها الكبر .. واستكانة الضعفاء ..
أبدعت شاعرنا وأستاذنا أبا الأمين ..
تقديري .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن