متكِئةٌ
على جدارٍ يحملُ
ضحكاتٍ شاحبةً
وأحلاماً وُئِدَتْ في مهدِها
ألملمُ الضياءَ بيدٍ
و بيدٍ ألوحُ
للواقفين
على الأطلالِ
وظلُّهُم يطوفُ
حولي
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
متكِئةٌ
على جدارٍ يحملُ
ضحكاتٍ شاحبةً
وأحلاماً وُئِدَتْ في مهدِها
ألملمُ الضياءَ بيدٍ
و بيدٍ ألوحُ
للواقفين
على الأطلالِ
وظلُّهُم يطوفُ
حولي
لوحة من واقعنا.. مرسومة بدقة المشاعر ومضاءة بتلويحة..
شكرا، مساحات الجمال التي أبدعتها..
مودتي
يفيض عزفك شعورا، وتنهمر حروفك مضمخة بالأحاسيس
وتدفق الحزن والألم بصور أدبية فارهة، وشاعرية محلقة
لا حرمك الله البهاء.