رذاذُ الشِّعْرِ

أحييك على جمال النص والفكرة والتضمين الذي ذكرنا بقول الإمام الشافعي رحمه الله...

شَكَوْتُ إلَى وَكِيعٍ سُوءَ حِفْظِي
.............................................. فَأرْشَدَنِي إلَى تَرْكِ المعَاصي
وَأخْبَرَنِي بأَنَّ العِلْمَ نُورٌ
................................................. ونورُ الله لا يهدى لعاصي

ومن رضي لبيان بغير شعر = كمن فقد العتاد بغير حرب

لم يتضح لي وجه الشبه بين الشطرين...

تحياتي وصادق الود وكل التقدير اخي الحبيب

وأنا أشكرك على كريم المرور وعلى عذب الثناء
ويسعدني إشادتك بالنص وما ورد فيه
:
أما عن وجه الشبه بين الشطرين
فأنا أرى أن ساحة البيان بغير شعر كساحة الحرب بغير عتاد
ودي وتقديري أخي الكريم ودمت بخير

شكرا لقلبك أيها الحبيب وهذا الشعر والدعوة اليه وانصافه
وكذلك التضمين الذي اتى في سياق النص
باقات فرح لقلبك

بل الشكر والتقدير لمرورك الندي وحرفك البهي...
أما إنصاف الشعر والاحتفاء به فهو واجب على كل المنصفين
وكيف لا وهو ديوان العرب والفن الأدبي الأول الذي في رحابه تختال اللغة وتزهو على كل لغات الدنيا...
واجب علينا أن ندافع عن الشعر وفنونه وأصوله وننمي في أبنائنا تذوقه ونعلمهم أصوله وقواعده.
دمت للشعر النبيل داعما وللحرف الأصيل والمعنى الجميل راعيا
تحياتي وتقديري الشاعر الكبير
الأستاذ محمد ذيب سليمان

ماتع ما انساب من درر.
شكرا شاعرنا د محمد

دكتورنا المفضال مبدع الشعر والمقال ؛دعوتنا إلى هذا المشرب الهانئ والظل الوارف من الشعر الجميل فلا غيض مداد شعرك ولا زلت منعما بخير ولك الود مني
مع عميم تقدير

قصيدة جميلة ومعبرة وتعكس روحا شفافة وقلبا راقيا نقيا فلا فض فوك!
وإنه لا يحب الشعر ويطرب له إلا من ملك حسا راقيا وذائقة سوية وأدبا جما وخلقا نبيلا وأنت أخي منذ عرفتك ما رأيت فيك ومنك إلا النبل والرقي.

تقديري

وهل من قارئ يمر بهذه الحسناء ولا يبدي إعجابه بها وبك !
سلمت يمناك شاعرنا.