خداع الموت

زغردت أمي يوم ولدت، تمددت المسافات أمامي.. أوقفني الضباب وقال: إلى أين؟ قلت: لأرى ما وراءك.
سرت، وقفت على أشفاء حفـر كثيرة. تعبت... عدت وفي قلبي خواء...
وجــه غريب حل بالمكان. مع الأيام، فـــقد خبز منزلنا ملحه.

ربما هي وفاة أمه , أو هي قصة الحياة نفسها , أعجبتني القصة وسعدت بالقراءة , تسلم أستاذنا الأديب الفرحان بوعزة , خالص مودتي وتقديري

ربما هي وفاة أمه , أو هي قصة الحياة نفسها , أعجبتني القصة وسعدت بالقراءة , تسلم أستاذنا الأديب الفرحان بوعزة , خالص مودتي وتقديري

شكرا لك اخي المبدع المتألق عماد على قراءتك المركزة والهادفة .
شكرا على كلمتك الطيبة ،كلمة أعتز بها ..
محبتي وتقديري

هي الحياة تلفّنا بضبابها.. وربما الغربة.. ذهب بعيداً.. تعب.. عاد إلى حضن الأم
فقدها.. فاختفى الملح من الخبز !

نصٌّ جميلٌ
تحياتي أستاذي العزيز ومودتي

هي الحياة تلفّنا بضبابها.. وربما الغربة.. ذهب بعيداً.. تعب.. عاد إلى حضن الأم
فقدها.. فاختفى الملح من الخبز !

نصٌّ جميلٌ
تحياتي أستاذي العزيز ومودتي

نعم أخي المبدع المتألق بهجت ،الحياة رحلة ،ولكل إنسان رحلته الخاصة ..
وفقدان الأم قد يخلق فجوات عصيبة خلال الرحلة .وقد تنحرف الحياة نحو مسار آخر.
شكرا على قراءتك القيمة .تشجيع أعتز به .محبتي وتقديري

الأستاذ الفرحان
تطرق جميل لتساؤلات الحياة .. الغربة .. الموت .

نص جميل ..
بارك الله بكم أديبنا.

ككل طفل فرحت أمه لمولده ـ ولفه ضباب الحياة ، وتاه في دهاليزها وتغرب
وعندما شعر بالأرهاق والتعب عاد لحضن أمه ..
ولكن الموت أخذها منه لتفقد الحياة معناها.
رسمت قصة حياة بإبداع تجلى لقلم باذخ تطاول بهاء
دام حرفك يحلق في سماء الروعة.

شكرا لك اخي المبدع المتألق عبد السلام على قراءتك القيمة
لهذا النص المتواضع .نعم هي رحلة بين انطلاقة سعيدة وشبه نهاية حزينة.
شكرا على كلمتك الطيبة ،كلمة أعتز بها ..
محبتي وتقديري

شكرا لك أختي المبدعة المتألقة نادية على قراءتك المركزة والهادفة .

فعلا ،لقد تغيرت الحياة بعد موت الأم .

شكرا على تواصلك الدائم وكلمتك الطيبة ،كلمة أعتز بها ..
مودتي وتقديري