معلقة تعلق بها الألباب
وفصيحة تشهد لها الأعراب
هذا شعر له مستواه
وإبداع له محتواه
أنت علم الشعر السامق سيدنا الرائد الكريم.
مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قصيدة الأمام الشافعي عند احتضاره» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» على وقع صمت صدى،،،،فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خريطة العالم القادمة» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و أعقاب حنين» بقلم عبلة الزغاميم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين العقل والبصر» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
معلقة تعلق بها الألباب
وفصيحة تشهد لها الأعراب
هذا شعر له مستواه
وإبداع له محتواه
أنت علم الشعر السامق سيدنا الرائد الكريم.
ما زلتُ لا أجدُ القصيدة ...
بل هي فلسفة الفؤاد الوامق والفكر الناهض وما أهدت له مُلَحُ القريض
وطُرَف البيان مما يعجز عن نيله كبراء الشرق والغرب ، وليس يفقه رياها
إلا من ألق السّمع والنظر وهو مخلص وشهيد ، فيقرأ بروحه قبل البصر ، تحاياي القلبية مع واسع التقدير .
بارك الله بك أخي الشاعر الجبيب ماجد وأشكرك من القلب على تنبيهك لي على ما وقعت فيه من سهو وخطأ يخص التشكيل هو طبعا خطأ سهو يتكرر في جل نصوصي لضعف البصر من ناحية ثم لأن لي عادة سيئة وهي أنني لا أراجع نصوصي بعد كتابتها، وإني عند مراجعة سريعة للنص عند إشارتك الكريمة وجدت عدة أخطاء سهو تشكيل وربما لو دققنا النظر سنجد غيرها والله المستعان.
وأما بخصوص الانتقال من خطاب التذكير إلى التأنيث فهذا مما فعلته من قبل مرة أو مرتين والغرض منه نفسي بلاغي ولا غضاضة في ذلك إذ إن خطاب التذكير للحبيبة هو من باب التدليل حينا ومن باب التعميم والتعتيم حينا ولي فيه مآرب أخرى.
دمت شامخا سامقا حفيا حريصا!
تقديري
الشاعر القدير د.سمير العمري
صدقتمَـــا زِلْـــتُ أَنْــفُخُ فِــي الــنَّايَاتِ رِقَّــتَهَا
وَأُلْــهــمُ الــشِّــعْرَ سَــمْــتًا يُــخْجِلُ الأَلَــقَا
والقصيدة تشهد
على "البحر البسيط" يبسط أسمير العمري مأدبة شهية من الشعر البديع ليدعونا إلى مثل هذا المشرب الهانئ والظل الوارف فننهل منه كاسات البيان كعقود الجمان ‘وألوان البلاغة والبديع من جناس وطباق ومقابلة ومن البيان ما يعجز عن وصفه اللسان
تحية زاكية للشاعر المبدع
مع الود والتقدير
قصيدة من ألق، وحرف من بهاء، ونهر متدفق من جميل المعاني
في حضرة الدهشة نستقي الروعة في البناء، والبهاء في توظيف الكلم وفنون البلاغة
وروعة الصور، وتألق الموسيقى
تنحني الحروف احتراما وإحتراما وإعجابا بروعة القول فكرا وشعرا
فدام لك الشعر والإبداع.