أقلي الشوك عن دنياكِ

أقلـّي الشوكَ عن دنياكِ

يا نحلة ً حطّتْ على أشواكـي طيري‘أقلـّي الشوكَ عن دُنياكِ الشوكُ شوكٌ والطباع دسيسة ٌ لا تُلبسيني حــلــّة َ النُسّاكِ زوري رياضَ العطرِ والورد الندي وتضمّخي بالزهـر والليــلاكِ لاتلمسي جسدًا يئنّ ُ رذيلة ً تحت انتقاب الذنبِ والآفاكِ إني أنا المخفيّ ُ عن وجه الملى لا تذكريني؛ قد ألـوّثُ فـــاكِ لا لن تحيـدي عن خصال نسائنا سيقودك الأعمى لحَبْل شباكي كم صِدتُ مِثلَكِ يا بُنيّة من صبا كم ظبيـــةٍ وقعتْ على أشراكـي نَطَق اللسانُ تغزلًا وتعسلا مبغايَ أرتعُ في حِما الأوراكِ لا تخضعي لحلاوةٍ في منطقي بمرار صَمتي قد يخيبُ رؤاكِ ونفوسنا السَّوأى تتوقُ إلى الخنا والعقل حـذرّني على إرباكي بل ترحلي عني ولا تتأجلي لم أفْتتِنْ بجمالـك الفتـّاكِ غيبي غياب الشمس عن وجه الدجى فّتـّي مكابرتي ؛فلستُ فـَتاكِ قالتْ؛ فتلك صراحة ٌ ما قالها إلاّ أولو الأبصارِ والإدراكِ أما كفوفكَ لا تقصّر عن ندى إذ ليستا كفّين من سفاكِ قلبي يقودُ زمام عقلي في الهوى لستُ –المنقصّةُ الحوا - بملاكِ

الله الله

عزف على أوتار القلب ولحن يطرب العشاق

أجدت وأحسنت

تحياتي وتقديري

دمت ودامت هذه الوارفة الندية أخي الحبيب..
أحسنت ..أحسنت..
نَطَق اللسانُ تغزلًا وتع
............................مبغايَ أرتعُ في حِما الأوراكِ
الشطر الثاني لم يرق لي فيه التجسيد..
مودتي وأجمل الأمنيات وصادق الود أخي الحبيب...

ي الله كم بها من عبرة وجمال في الطرح وإن جعلت نفسك
مكانا للتجربة والقصد فأنك بهذه القصيدة المعبرة الجميل
كنت محذرا للأنثى وموجها لها من شر الوقوع ..
وكم هو جميل هذا التنزيه الذي اختتمت به النص
شكرا كبيرة

بوركتم شاعرنا على هذا النسج الجميل ، وما حملته القصيدة من وعظٍ وتحذير بأسلوبٍ جميل .

قولك " المنقّصة الحوا" .. هل هي إشارة للنقص في حوّاء ، وربما لم أدرك المقصود ..

تحياتي .

الله الله

عزف على أوتار القلب ولحن يطرب العشاق

أجدت وأحسنت

تحياتي وتقديري

أحسن الله إليك وأجزل لك العطاء أ عادل
ثم إن لك فيوض مودتي
وعميم تقديري

ماجد وشاحي;دمت ودامت هذه الوارفة الندية أخي الحبيب..
أحسنت ..أحسنت..

أحسن الله إليك ودمت في عافية لا يشوبها سقم أ ماجد ثم إن لك فيوض ودي وعميم تقديري

نَطَق اللسانُ تغزلًا وتع

............................مبغايَ أرتعُ في حِما الأوراكِ
الشطر الثاني لم يرق لي فيه التجسيد..

نعم لا يليق بالمقام ‘ولكنها الضرورة في تبيان ما يجيش في الخاطر

مودتي وأجمل الأمنيات وصادق الود أخي الحبيب...

ولك بمثل ما تمنيت أيها الكريم

محمد ذيب سليمان
ي الله كم بها من عبرة وجمال في الطرح وإن جعلت نفسك
مكانا للتجربة

أشكر لك أن رأيت فيها ما رأيت أخانا أ محمد

والقصد فأنك بهذه القصيدة المعبرة الجميلة كنت محذرا للأنثى وموجها لها من شر الوقوع .

.

ثم إنك بقرائتك المتأنية وضعت النقاط على حرفها

وكم هو جميل هذا التنزيه الذي اختتمت به النص
شكرا كبيرة

والأجمل هو ما يجود به يراعك الذهبي أيها الكريم
هذا ثم إن لك فيوض ودي
مع عميم تقديري

عبد السلام دغمش
بوركتم شاعرنا على هذا النسج الجميل ، وما حملته القصيدة من وعظٍ وتحذير بأسلوبٍ جميل .

بارك الله بك ويجزيك خيرا أ عبدالسلام

قولك " المنقّصة الحوا" .. هل هي إشارة للنقص في حوّاء ، وربما لم أدرك المقصود ..

تحياتي

بل هو المقصود ولا يفوتك وأنت الشاعر الفطحل
هذا ثم إنك لا زلت منعما بالخير ومكرما
مع التقدير والود

وما دام القلب هو االقائد كما وافانا مسك الختام فلا ريب يَصحبه من الجَمال
ما لا تسطيع منواله نفثات النفس وشواردها الظاهرات وأشواكها الخافيات ، دمت شاعرا
نقيا تطرب له المشاعر والأفئدة ، تحيتي مع الورد والود .