كانت تنزف حبرا و ترتقي في عشقه
.. و كان يرتقي حتى تُوج على رأس العمل .
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
كانت تنزف حبرا و ترتقي في عشقه
.. و كان يرتقي حتى تُوج على رأس العمل .
تحب زميلها في العمل ـ تعمل بكل جد وتهديه حصيلة جهدها توددا وعشقا له
بينما هو مشغول عنها ـ يستغل جهودها ليرتقي
حتى توج على رأس العمل.
هكذا رأيتها ... فهل وفقت؟؟
ومضة سبكت بمهارة تكثيقية فحكت الكثير
بحروفها القليلة.
بل هى نفس الزاوية أخي عبد السلام ... فهذا هو عين ما قلته
ولابد أنه سيتخلص منها بعد أن أصبح على رأس العمل
فهذه هى شريعة المتسلقين.
ولكم تحياتي.
دعس على مشاعرها وعشقها بقدميه حين كان يرتقي في عمله
من جهدها الذي سخرته له.
ومضة مؤلمة.