قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
التوقيع : د. رمضان عمر رئيس رابطة ادباء بيت المقدس في فلسطين المحتلة
للقدسِ غنيْتُ والمَغناةُ من شَفَتي
................تزهو وأنفثُ ماء النار في لغتي
وأنتَ تهْتَفُ ملْء القلبِ تحضُنُها
..............شوْقاً لها بوَجيبٍ ضاقَ من عَنَتِ
مَهْوى الفؤادِ وتحناني يؤرِّقُني
...............لـ"أختِ مَكّة" شرياني وأوردتي
غنَّيتَ تعزفُ لحنَاً شئتُ أعزفه
..........هناكَ في الشارع المسقوفِ في دعَةِ
لا قيدَ في معصَمِي لا نيرَ يقعِدُني
............لا سبتَ يكسرُ مجذافي وأشرعتي
اولا اقدم شكري وامتناني الى اخي احمد المعطي ان اعاد نشرها كخط
وهذا هو المتبع وليس الصورة لان خظ الصورة لا يمكن تكبيرة ليناسب
اصحاب الاعاقات في النظر
بعد ان تفدم بنا لاالعمر
شكرا لك
شكرا كبيرة للأخ الشاعر الجميل على ما وهبنا من فيض روحه هذه الجميلة
التي تغنى بها الشاعر للقدس اخت مكة
مودتي
شكرا كبيرة للأخ الشاعر الجميل على ما وهبنا من فيض روحه هذه الجميلة
التي تغنى بها الشاعر للقدس اخت مكة
مودتي
التعديل الأخير تم بواسطة محمد ذيب سليمان ; 08-11-2018 الساعة 01:56 AM
نعم شاعرنا ..
القدس تبقى عصيّة على العدى وهي معيارٌ تقاس به نهضة الأمة وانتكاساتها..
بوركت وسلم اليراع ..
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
مررت من هنا فلم أجد النص،
لست أدري هل لبطئ النت عندي، أم أنه صورة وحذفت بعد اجتياز المدة الزمنية لها.
تقديري
نَحْنُ اليَمَانُونَ ،مَنْ يَجْرُؤْ يُسَاوِمُنَا*****على الأصَـالَةِ نَسْتَأصِلْهُ كَالـوَرَم
قصيدة تفيض بأسمى المشاعر هنا الانتماء ينبض ما بين السّطور وهنا كان الشّعر حيّا
دمت مبدعا اخي