سياج الحب

وخيرُ الطير يُحفظُ في سياجٍ
فيلقى فيه مطعمَه وأمنَهْ

يعيشُ منعَّمًا في خير حالٍ
فيطلقُ فيه بالتغريد لحنَهْ

ومن يحظى بمالٍ من لآلٍ
وياقوتٍ فإن عليه خزنَه

وإن الله يفرض للغواني
حجابًا لا يحل بأن يدعنَه

ليمنعهن من شر الضواري
ويأذنُ للقواعد أن يضعنَهْ

فمن منع الحجابَ هوًى وبغيًا
فذاك يريد إرجافًا وفتنة

ومن ظن الحجاب أذًى وسجنًا
فسوف يخيِّبُ الرحمن ظنه


ومن يرَ فيه ظلمًا أو غلوًا
فنحن نراه قرآنًا وسنة

شاعرنا الكريم ..
نعم .. ونحن نرى فيه قرآناً و سنة ..
وهو سياج لحماية المرأة وحفظها ..والجمال تزداد قيمته اذا حُفظ .. وليس ما ابتذل ..
قصيدة جميلة فلا فض الله فاك ..
تقديري .

هل يترك الصائغ (بائع المجوهرات) سلعته هكذا بلا سياج.. هكذا الحجاب
يحمي المرأة ويصون كرامتها.
حتى إن بعض أعضاء الزهرة محاطة بالحماية والستر، أليست المرأة أولى بهذا؟!
قصيدة جميلة تغازل الفكر والوجدان ـ بليغة التعبيرـ طابت معنى ومبنى
دام لحرفك البهاء.

شكرًا أخي عبدالسلام على ثنائك العطر.

أحسنت التعبير أخت نادية، بارك الله فيك.

وخيرُ الطير يُحفظُ في سياجٍ
فيلقى فيه مطعمَه وأمنَهْ

يعيشُ منعَّمًا في خير حالٍ
فيطلقُ فيه بالتغريد لحنَهْ

ومن يحظى بمالٍ من لآلٍ
وياقوتٍ فإن عليه خزنَه

وإن الله يفرض للغواني
حجابًا لا يحل بأن يدعنَه

ليمنعهن من شر الضواري
ويأذنُ للقواعد أن يضعنَهْ

فمن منع الحجابَ هوًى وبغيًا
فذاك يريد إرجافًا وفتنة

ومن ظن الحجاب أذًى وسجنًا
فسوف يخيِّبُ الرحمن ظنه


ومن يرَ فيه ظلمًا أو غلوًا
فنحن نراه قرآنًا وسنة

وخيرُ الطير يُحفظُ في سياجٍ
فيلقى فيه مطعمَه وأمنَهْ

يعيشُ منعَّمًا في خير حالٍ
فيطلقُ فيه بالتغريد لحنَهْ

ومن يحظى بمالٍ من لآلٍ
وياقوتٍ فإن عليه خزنَه

وإن الله يفرض للغواني
حجابًا لا يحل بأن يدعنَه

ليمنعهن من شر الضواري
ويأذنُ للقواعد أن يضعنَهْ

فمن منع الحجابَ هوًى وبغيًا
فذاك يريد إرجافًا وفتنة

ومن ظن الحجاب أذًى وسجنًا
فسوف يخيِّبُ الرحمن ظنه


ومن يرَ فيه ظلمًا أو غلوًا
فنحن نراه قرآنًا وسنة

نعم لكنني والله أخشى
بعيد الله من أبكيتُ حسنَهْ
أنامُ ولا تجفُّ عيونُ ليلي
بآلامي عليهِ وكلِّ محنَةْ
أعيشُ وماتَ ! لو أني..سأدنو
إليهِ وما ارتقبتُ لذاك إذنَهْ
وقبَّلتُ السمومَ وكلَّ لونٍ
لحربتها أموتُ بغير هدنَةْ
وألحقهُ وينتحرُ احتجابي
عن الدنيا تموجُ بكل لعنَةْ
لقلبك الفرح سيدي ولا حرمك الله من عزيز ولا حبيب

ما شاء الله ، هذا إبداع أخت فتون لا أرقى لمستواه.

فمن منع الحجابَ هوًى وبغيًا
فذاك يريد إرجافًا وفتنة

ومن ظن الحجاب أذًى وسجنًا
فسوف يخيِّبُ الرحمن ظنه


ومن يرَ فيه ظلمًا أو غلوًا
فنحن نراه قرآنًا وسنة


الدعاة إلى نزع حجاب المرأة دعوة إلى خروجها من الفضيلة إلى الرذيلة
الحجاب كان وما زال عفة ونقاء وطهارة للمرأة المسلمة قديمًا وحديثًا .
بارك الله فيك وزادك علمًا وفقهًا .
تحياتي

إضافة قيمة أخي محمد، نفع الله بك.