للمرة الرابعة ادخلها وفي كل مرة لا اجد ما اكتب غير المديح
وهذا حقيقة ما تستحق القصيدة وما يجب لصاحبها
وبعد..
شكرا كبيرة على هذا الامتاع بكامل محموله
مودتي
قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
للمرة الرابعة ادخلها وفي كل مرة لا اجد ما اكتب غير المديح
وهذا حقيقة ما تستحق القصيدة وما يجب لصاحبها
وبعد..
شكرا كبيرة على هذا الامتاع بكامل محموله
مودتي
قصيدة مكتوبة بحبر الابداع بقلم شاعر متمكن من ادواته الفنية
اخي شاعرنا الكبير الدكتور سمير
هنا وقفت طويلا متأملا انسياب هذه العذوبة الى الروح
دمت بكل خير
احترامي ومحبتي
الله الله الله ما هذا السحر وما هذا الإبداع حقا لقد حلقت في سماء الإبداع فلا فض فوك أيها الشاعر الكبير
بارك الله بك أيها الحبيب الغالي والشاعر المرهف الكريم ، وأشكر لك كريم رأيك وجميل تقريظك!
ثم إني أقدر عاليا ردك السامق وتثبيتك للنص وأعتذر لك إذ قمت بفك التثبيت بمجرد رؤيتي له ذلك أنني كنت أعلنت منذ شهور عديدة وبعد أن رأيت عذلا من بعض الأعضاء الكرام ورأي عدد منهم أن لا تثبت مواضيعي أن أستجيب لهم فلا تثبت مواضيعي الإبداعية وإنما الإدارية.
دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!
تقديري
الله الله على هذا الرقي في الكلمات
أظنك تعتب على الدنيا وتلوم عليها ماليس لها ذنب فيه
فالدنيا ناس
والناس هم من يخلقون دنياك التي تعيشها
فإن طابت فعشها
وإن كانت قبيحة ففر منها إلى عالمك المثالي
فأمثال هؤلاء لا يستحقون أن تعيشهم طرفة عين
تحيتي ومحبتي
هذَا والله هو الشعر العجيب، شكرًا لك يا أمير الشعر على هذه القصيدة العظيمة