للمرة الرابعة ادخلها وفي كل مرة لا اجد ما اكتب غير المديح
وهذا حقيقة ما تستحق القصيدة وما يجب لصاحبها
وبعد..
شكرا كبيرة على هذا الامتاع بكامل محموله
مودتي
همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
للمرة الرابعة ادخلها وفي كل مرة لا اجد ما اكتب غير المديح
وهذا حقيقة ما تستحق القصيدة وما يجب لصاحبها
وبعد..
شكرا كبيرة على هذا الامتاع بكامل محموله
مودتي
قصيدة مكتوبة بحبر الابداع بقلم شاعر متمكن من ادواته الفنية
اخي شاعرنا الكبير الدكتور سمير
هنا وقفت طويلا متأملا انسياب هذه العذوبة الى الروح
دمت بكل خير
احترامي ومحبتي
الله الله الله ما هذا السحر وما هذا الإبداع حقا لقد حلقت في سماء الإبداع فلا فض فوك أيها الشاعر الكبير
بارك الله بك أيها الحبيب الغالي والشاعر المرهف الكريم ، وأشكر لك كريم رأيك وجميل تقريظك!
ثم إني أقدر عاليا ردك السامق وتثبيتك للنص وأعتذر لك إذ قمت بفك التثبيت بمجرد رؤيتي له ذلك أنني كنت أعلنت منذ شهور عديدة وبعد أن رأيت عذلا من بعض الأعضاء الكرام ورأي عدد منهم أن لا تثبت مواضيعي أن أستجيب لهم فلا تثبت مواضيعي الإبداعية وإنما الإدارية.
دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!
تقديري
الله الله على هذا الرقي في الكلمات
أظنك تعتب على الدنيا وتلوم عليها ماليس لها ذنب فيه
فالدنيا ناس
والناس هم من يخلقون دنياك التي تعيشها
فإن طابت فعشها
وإن كانت قبيحة ففر منها إلى عالمك المثالي
فأمثال هؤلاء لا يستحقون أن تعيشهم طرفة عين
تحيتي ومحبتي
هذَا والله هو الشعر العجيب، شكرًا لك يا أمير الشعر على هذه القصيدة العظيمة