من دجّنوا بي ذئاب الكبر مذ همسوا
أن الأكابر من لله قد خضعوا
تواضعواحيث فضل لا حدود له
ترفعوا عن رفيع العيش، فارتفعوا
مدهش ومبدع وليس خير من نفس لوامة، والقصيدة كلها ذات ديباجة مميزة وأسلوب شعري زاهر، ويسعدني أن أرى هذا التطور في مستوى الأداء الشعري عندك فلا فض فوك!

تقديري