أريد سفينة نوح

...يقولون :ان الاسلام السياسيّ يجلب الكارثة

..وليكن.........فالاسلام السياسي يعني - دولة الاسلام - وحكم الله وباب العدالة الوحيد


................لقد بدأ محمد-ص-وحدة هذه المواجهة...............ثم صار امة .............وما الخيار الثاتي ...........!!هو ان نلقي هذا الاسلام ...........تجنبا للكارثة .................ولا يختار هذا مؤمن -يعيش كأنه يرى الله -.......................ولكن لا مانع من حنكة وقيادة جيدة ...........لكي يصل هذا القارب الى الارض لاصلاحها- سفينة نوح -ومن فيها - شعب المؤمنين وشريعة خالق العالم الغالية -


...................يجب ان ترسو -سفينة نوح - على ارض ضلّت وفجرت .............لكي تصلحها ...هي خيار الارض الوحيد ..................فما اصلحت قوانين الانسان حاله ..............ومن حق الله ان يعبد في الارض..................وحده


.................ولكن ...........ارجو وصول الاسلام الصحيح الذي يعبد فيه الله وليس عليا او زيادا

...........فهناك اسلام يعبد فيه البشر ....................في ايران والعراق والشرق .........هناك اسلام وثنيّ..........(الشيعة والمتصوفة وغيرهم )............! لا يعبد فيه الله ولا تقوم فيه شريعته...............هذا الاسلام الضال.........

هو الذي يجلب الكارثة ..............وقائد للاسلام جاهل او احمق ..................هذا ما يجلب الكارثة


..........................اريد سفينة نوح ...............شريعته الصادقة من دون تحريف ..........ومن دون فهم غبيّ لها ...................واريد نبيّا يقودها ...............اعني مخلصا كالانبياء ..........وفاهما صادقا محبا لهذا الدين ...............عنيدا فيه




...........................الكاتب / عبدالحليم الطيطي


https://www.blogger.com/blogger.g?bl...14088330435056

.ولكن ...........ارجو وصول الاسلام الصحيح الذي يعبد فيه الله وليس عليا او زيادا
اريد سفينة نوح ...............شريعته الصادقة من دون تحريف

كلنا نريد إسلام صحيح مع التصدى الحاسم والحازم؛ للفكر الرجعي التكفيري؛ الذي عاث في بلادنا فسادا؛ وانتج لنا كمية من الحروب والاغتيالات وسيرة من الذبح والسحل لم نكن نتصورها في أسوأ كوابيسنا؛ وأصبحنا اليوم وكأننا نتعايش معها أو نتقبلها كشر لا بد منه؛ وكجزء من حياتنا؛ وهيهات.. فثقافة التكفير هي بالضد من الحياة؛ وهي صنو الموت للافراد والمجتمعات.
بوركت ـ ولك تحياتي وتقديري.

.ولكن ...........ارجو وصول الاسلام الصحيح الذي يعبد فيه الله وليس عليا او زيادا
اريد سفينة نوح ...............شريعته الصادقة من دون تحريف

كلنا نريد إسلام صحيح مع التصدى الحاسم والحازم؛ للفكر الرجعي التكفيري؛ الذي عاث في بلادنا فسادا؛ وانتج لنا كمية من الحروب والاغتيالات وسيرة من الذبح والسحل لم نكن نتصورها في أسوأ كوابيسنا؛ وأصبحنا اليوم وكأننا نتعايش معها أو نتقبلها كشر لا بد منه؛ وكجزء من حياتنا؛ وهيهات.. فثقافة التكفير هي بالضد من الحياة؛ وهي صنو الموت للافراد والمجتمعات.
بوركت ـ ولك تحياتي وتقديري.

وبوركت وأشكر الفهم والبلاغة وسعة الثقافة والوعي يا استاذة / نادية ،،،،وألف سلام اليك