★ كِلابُ النَّار ★

صدقت إي والله. حتى صرنا نخجل من انتماءنا ونتمنى أن تشقق الأرض من تحت أرجلنا فتبتلعنا حتى لا نرى هذا الواقع البائس أينما وليت وجهك. تحاياي أخي الجبيب وأستاذي الفاضل وشاعرنا الحرّ الصادق أحمد وقليل ما هم.

ربنا يرضى عنك ويرضيك أخي الحبيب عبد الإله الزاكي
وأشكرك جزيل الشكر على مداخلتك الرائعة التي أسعدتني كثيرا
جزاك الله خيرا
وشكر الله لك
تحيتي ومحبتي

بهاء شعري معبر عن واقع مرير
تقديري ومحبتي

بهاء شعري معبر عن واقع مرير
تقديري ومحبتي

ربنا يعزك ويرفع قدرك أخي الحبيب محمد
وأشكرك جزيل الشكر على مرورك العطر
تحيتي ومحبتي

قصيدة جميلة جداً
وأروع ما فيها قولكم

خَبَّأْتُ كُلَّ قَصَائِدي في اللَّاهُنا
وأنا اخْتَبَأْتُ بِقَلْبِ قَلْبِ جِدارِ

فاللاهنا هو مكان الغياب والاغتراب، وهو مكان مناسب ليكون مخبأًً للقصائد التي تمتلئ بالمشاعر الحقيقية ، ولن يصل إليها أحد ، حيث لا يمكن لأحد الحضور سوى الهاربين والمطرودين والخائفين الذين لم يجدوا لهم في (الهنا ) متسعاً.
وكذلك اختباؤك في قلب الجدار كان فكرة مبتكرة رائعة تختفي فيها عن الأنظار وعن المساءلة ، حتى وإن كان يخشى عليك أن يظن المارُّون أنك أنت الجدار نفسه .
تحيتي لإبداعكم

قصيدة جميلة جداً
وأروع ما فيها قولكم

خَبَّأْتُ كُلَّ قَصَائِدي في اللَّاهُنا
وأنا اخْتَبَأْتُ بِقَلْبِ قَلْبِ جِدارِ

فاللاهنا هو مكان الغياب والاغتراب، وهو مكان مناسب ليكون مخبأًً للقصائد التي تمتلئ بالمشاعر الحقيقية ، ولن يصل إليها أحد ، حيث لا يمكن لأحد الحضور سوى الهاربين والمطرودين والخائفين الذين لم يجدوا لهم في (الهنا ) متسعاً.
وكذلك اختباؤك في قلب الجدار كان فكرة مبتكرة رائعة تختفي فيها عن الأنظار وعن المساءلة ، حتى وإن كان يخشى عليك أن يظن المارُّون أنك أنت الجدار نفسه .
تحيتي لإبداعكم

ربنا يعزك ويرفع قدرك أختي الفاضلة/ ثناء صالح
وأشكرك جزيل الشكر على مداخلتك القيمة التي أسعدتني كثيرا
بارك الله فيك
وشكر الله لك
ودمت في حفظ الله

الله الله الله!
هجاء مستحق ووصف أدق لحالة من حثالة ومصير من هجير ولا حول ولا قوة إلا بالله!
قصيدة أطربتني كعادة شعرك أيها المحلق في سماء الألق والإبداع فلا فض فوك!

تقديري

الله الله الله!
هجاء مستحق ووصف أدق لحالة من حثالة ومصير من هجير ولا حول ولا قوة إلا بالله!
قصيدة أطربتني كعادة شعرك أيها المحلق في سماء الألق والإبداع فلا فض فوك!

تقديري

ربنا يعزك ويرفع قدرك أستاذي الحبيب
وأشكرك جزيل الشكر على مداخلتك الطيبة التي أسعدتني كثيرا
تحيتي وخالص محبتي

ماذا أضيفُ وقدْ عَجبتُ لشاعرٍ
...............................نطقَ الحروفَِ كَصلْيةٍ من نار
فالحرفُ منفعلٌ يَصبُّ رَصاصَهُ
..............................والقلبُ ينْبِضُ نبْضَةَ الأخيار
أبليْتَ إذْ أشْهَرْتَ نبْضَكَ صارماً
.......................ولَطمْتَ وَجْهَ الظلمِ في الأمْصار
والحقُّ أنّكَ ثائرٌ - لا كالعَبيدِ-
...................................تُعزِزُ الأوطانَ بالإصرار
شكراً لأنّكَ ههنا ..يا مرحباً
...............................بالأحمَدِ المجبولِ بالإيثار
عوداً حَميداً والحروفُ خَجوَلةٌ
........................هذا سُروري والإخاءُ شعاري

أَصْبَحْتُ أَخْشَى من كِلابِ النَّارِ
وَأَرَى الْهَلاكَ إذَا اشْتَكَتْ أَشْعَارِي

خَبَّأْتُ كُلَّ قَصَائِدي في اللَّاهُنا
وأنا اخْتَبَأْتُ بِقَلْبِ قَلْبِ جِدارِ

فالظُّلْمُ صَارَ هَواءَ كُلّ بلادِنا
نَحْيَا بهِ في سَائِر الأمْصَارِ

والعَدْل هَاجَر مِثْلنا أَوْطانَنا
وأَحَبَّ جِدًّا عالَم الكُفَّارِ

والحَقّ ضَلَّ طَريقَنا لمَّا رَأَى
ذَبْحَ الطُّغَاةِ لِزُمْرَة الْأَخْيَارِ

لِمَ لا وقَدْ حَكَمَ العُروبَةَ عُصْبَةٌ
مِنْ أَوْسَخِ العُمَلاء والأَشْرَارِ

وبَدا لهم أَنَّا خِرَافٌ هَمُّنا
أَكْلُ النِّسَاءِ عَلَى ضِيَا الأقْمارِ

وبأنَّنا صِرْنا نُباعُ ونُشْتَرَى
بالْخُبْزِ والنِّسْوَان والدِّينَارِ

فَتَفَرْعَنُوا وتَأَلَّهُوا واسْتَعْبَدُوا
مَنْ عَاشَ مِنَّا عِيشَةَ الْأَبْقَارِ

وتَذَلَّلُوا لِلْغَرْبِ أَيّ تَذَلُّلٍ
واسْتَقْبَلُوهُم فَاتِحي الْأَدْبارِ

ما أَقْبَحَ الْوَطَنَ الَّذِي يَرْمِي بِنا
لِلْمَوْتِ أوْ للسّجْنِ أوْ للْعَارِ

إنْ كُنْتَ تَبْغِي أَنْ تَعِيشَ مُكَرَّمًا
فالقَبْر أكْرَم مَنْزِلٍ أوْ دارِ

والوَيْلُ كُلُّ الْوَيْلِ لِلْحُرِّ الذي
يَخْشَى الوُقوعَ بقَبْضَةِ الفُجَّارِ

لِيْ أَنْ أُخَيَّرَ بَيْنَ عَبْدٍ طائعٍ
أوْ أن أكونَ كأيِّ أيّ حمارِ

فَكِلا العبيد أو الحمير جميعهم
في مَأْمنٍ أَنْ يُقْذَفوا في النارِ

أوْ أَنْ أََمُوتَ هُناك حُرَّا صامِدًا
ويَضِيعَ بَعْدي زَوْجَتِي وصِغاري

ماشاء الله
تستحق الإقتباس كاملة.
قصيدة شماء ،عصماء،لشاعر حر أبي
إن ضرب أوجع، وإن أطرب ،أمتع.
وأبياتك هذه أوجعت فيا الوجع بوصفها الدقيق، وأثرها العميق. وماتتركه في نفس كل من لا يرضى بضيم، ولا يسكت على هوان.

-القلم رسالة..بورك حاملها
دمت بخير وسلام مع خالص تقديري.

ماذا أضيفُ وقدْ عَجبتُ لشاعرٍ
...............................نطقَ الحروفَِ كَصلْيةٍ من نار
فالحرفُ منفعلٌ يَصبُّ رَصاصَهُ
..............................والقلبُ ينْبِضُ نبْضَةَ الأخيار
أبليْتَ إذْ أشْهَرْتَ نبْضَكَ صارماً
.......................ولَطمْتَ وَجْهَ الظلمِ في الأمْصار
والحقُّ أنّكَ ثائرٌ - لا كالعَبيدِ-
...................................تُعزِزُ الأوطانَ بالإصرار
شكراً لأنّكَ ههنا ..يا مرحباً
...............................بالأحمَدِ المجبولِ بالإيثار
عوداً حَميداً والحروفُ خَجوَلةٌ
........................هذا سُروري والإخاءُ شعاري

الله الله الله
رد ولا أروع أخي الحبيب أحمد المعطي
سلمت يمينك
وأشكرك جزيل الشكر على كرم أخلاقك وجميل ثنائك
دمت أخا كريما وفيا