أنا وَاللّيلُ وَالضَّبْعُ

اللهَ ! ما أروعها !
خفة الظل مع رشاقة التعبير وجمال الألفاظ وبساطتها!
وكل ذلك لم يزد فكرة القصيدة إلا وضوحاً وتألقاً وجمالا!
لقد أخذنا العبرة واستمتعنا بهذا الإبداع الشعري الجميل
فلكم الشكر والتقدير كاملين

ليس أجمل ولا أعطر من مرورك الذي أنتظره دائمًا
لقد توجت النص بحروفك التي قديتها من أجود الأحجار الكريمة .
تحياتي وشكري

أجدت وأبدعت
لا فض فوك
مودتي وتقديري

شكرًا أخي الحبيب
شرفتني بإطلالتك .
تقديري

أنا وَاللّيلُ وَالضَّبْعُ

أخَافُكَ لا الظَّلامَ ولا الضَّبَابَا أخَافُكَ لا الضِّبَاعَ وَلا الذِّئابَا أخَافُكَ لا أخَافُ سِوَاكَ رَبِّيْ وَغَيْركَ ما حَسبْتُ لَهُ حِسَابَا يَظُنُّ الوَحْشُ بِيْ صَيْدًا وَإنِّي أنا الصَّيَّادُ لو زَادَ اقْتِرَابَا

أجدت وأمتعت أخي الشاعر المبدع الراقي محمد الحميري

لقد صرنا إلى زمن يعذر فيه ضباع الغابة إذا ما قورنوا بضباع المدينة

تقديري ومودتي

قصيده رائعه ومميزه كصاحبها

الروعة كلها في كونك هنا أخي الحبيب ..
لك كل شكري وتقديري .

إذا ما الضَّبعُ أقعى واستَجابا
.......................وهادَنكَ انصياعاً واضطِرابا
فإنَّ الليْثَ تخشاهُ الضواري
.........................وَتخشى من مَخالبه اقترابا
ضباعُ الليل لنْ تصطادَ ليْثاً
...........................وقد تلقى إذا فَعَلتْ عقابا
لقد أحسنتَ صنْعاً يا صديقي
.....................فلا تَخشى الضِّباعَ ولا الذئابا
لربِّكَ وَحْدَه تُبْدي خُضوعاً
.......................ولا تحسبْ لِذي نابٍ حسابا

لله درك ودر هذا الحرف المميز البديع
أبيات جميلة ، ومعان رقيقة بجرس خفيف لطيف
سلم قلبك، ودام رقي قلمك.

ليس أجمل من مرورك المتألق أستاذة ــ نادية
لا عدمنا عطر حروفك ، وبهاء معانيك .
تحياتي

قصيدة فخر رامزة أجدت

ما أخفرولأسهل وصول معنيك الى القلب
وما اجمل نسجها مما جعل الفكرة والمغزي
والمعنى المقصود المتخغي وراء الكلمات
سهلا ميسورا لكل من يتلقى النص
شكرا للجمال المحلق
مودتي

الجمال في تذوقك وفي قربك إلى القلب ..
مررت فأسعدني مرورك ورأيك الكريم .
تحياتي

الله ، كم هي إشاراتك بليغة ،
وكم هو ترميزك أوقع من هتاف الحناجر ،
ويا ليت ينفع الكلام والصَّمتُ والتلميح والتصريح ،
بروركت قرائح المبدعين .

نورت المتصفح أستاذ/ رياض
شكرًا لرقي حضورك ولألق مرورك.
تقديري

يا لك من شاعر عبقري مفطور!
قصيدة تحمل الطرافة والحكمة والحكائية بأسلوب متين وجميل فلا فض فوك!

تقديري