كوكب الشعر

حرف رائع راق
دمت شاعرا رائعا
مودتي وتقديري

أدامك الله أخي العزيز أ. غلام الله وبارك فيك ..دائما تسعدني بمرورك الراقي ..مودتي
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

وأنا أشهد لك بذلك أيها الكوكبُ السيار في فلك الشعر الجميل
والشاعرُ المدرار بهاء قريضه الأصيل ، تحياتي وموداتي .

وأي شهادة من شاعر لوذعي كبير كأنت أخي العزيز أ. رياض؟ بها أعتز، كل الشكر وجزيل الامتنان.. محبتي
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

نظمتَ بنفس الأحرار ونخوة الفرسان. أجدت وأمتعت. لك كل التحايا والتقدير

من دواعي سروري أن تحظى قصيدتي هذه بقبولكم ..شكرا لك أخي العزيز أ. عبد الإله ..بارك الله فيك وجزاك كل خير ..مودتي
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

ما اجملك ايها الشاعر الرائع نسجا وبناء وتصويرا ومعانيا
بوركت وما تحمل حروفك من شعر وادوات
كل الود

بارك الله فيك أخي العزيز ـ. محمد وجزاك خيرا..سرني تعريجك على النص وأعتذر من خلالك للاخوة والاخوات عن عدم متابعتي للردود طيلة هذه المدة لأسباب شتى
غير أني أعود الآن لأكمل ما كان علي واجباً وأن تأتي متأخرا خير من لا تأتي أبدا كما يقولون... شكرا لكم من القلب.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

وأنا أشهد أنك أحد ألمع الكواكب في سماء الشعر والأدب
وكفى بحرفك شاهدًا ..
تقديري

أكرمكم الله وجزاكم كل خير اغرتموني بجميل أسأل أن أكون قادرا على رده أخي العزيز ابو بلال! الله يشهد أنني لم اقصد فخرا شخصيا ولكن أحببت أن تكون رسالة وتحية ود لكل الشعراء الذين يحملون الراية.. محبتي.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام

الله الله!
أنت ما قلت وأكثر شاعرا وإنسانا وأديبا فلا فض فوك ودمت دوما في مدارك محلقا!

تقديري

أكرمك الله وجزاك عني كل خير عميدنا الشاعر الجليل والكبير...لقد غُمَ علي وهربت مني الكلمات لا أجد ما يليق بك ولكن لعل شكرا بسيطة كهذه نابعة من شغاف القلب تشي بما يجيش في نفسي .. محبتي.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

لي في القصيدةِ كَوكبٌ سيّارْ
...................يجري مع الأفلاكِ والأقمارْ
ويَدورُ كالمرّيخِ أو زُحَلٍ
...................ويزورُ نجمَ القطبِ كلَّ نَهارْ
مُذْ كانَ كان الحرْفُ تربتهُ
......................يَخضلُّ فيه الماءُ بالأنوارْ
وتسيلُ في الوديانِ دمْعتُهُ
..................لتَصبَّ في الوجدانِ كالأنهارْ
يجترُّ فيه العشبُ خُضْرَتَهُ
..........................وَنَسيمُهُ تحتلُّهُ الأوْتارْ
وَتحومُ فوقَ نقاطِهِ سُحُبٌ
.................تهمي جَوارِحُها كما الأمْطارْ
للحرْفِ أجنِحةٌ تَطيرُ بلا
...................ريشٍ وَتحذو حذوَهُ الأطيارْ
فيَهيمُ في أجواء كوكبه
....................يشدو ترجِّعُ شدوَه الأزْهارْ
وعلى بِساط الحلْمِ يحملُني
............لنَطالَ قرْصَ الشمسِ في الأسْحارْ
ما كان لي أنْ أرْتقي نزَقاً
................وعلى خُطايَ حَواجِزٌ وحصارْ
أضغاثُ حرْفي تقتفي حلُمي
....................وتظلُّ تنقضُ غزْلَنا الأقدارْ
لكنّني مُتمرِّدٌ قلقٌ
....................ما زلتُ أرفَعُ شُعلَةَ الإيثارْ
وَأمدُّ قلبي نحوَ فِطرَتِهِ
.................كيْ تهتفَ النبَضاتُ للأحْرارْ
وأشدُّ قوْسي حدَّ مَنزَعِهِ
......................فمسارُ سَهْمي قِبْلَةُ الثوارْ

يا كوكب الشعر الذي كم دار ما بين أقمار هنا و أنار قد زدت ابداعا بهم وكذا همُ زادوا مع الفلك الذي قد دار درنا و دار الشعر في تكويننا وبنى على عهد الوفاء مدار مرت به شهبا ومر كواكب ومذنبات ما هناك غُبار والشمس بازغة ونجم قد ضوى و جميعه في بحر شعرك ثار

أنعم الله عليك أخي الشاعر
أحمد المعطي
وانّه لمن دواعي سروري الإفتخار
أينما أجده أستسيغه ويطيب بي جار
وأنت تعرفني لكن سارت بنا سار.
تحياتي وتفاؤلي حينما قلنا ونغار.

لشعرك بصمة لا تمحى
ولنبضك مذاق شهي لا أستطيع أن أتجاوزه حتى أتذوقه
لك تقديري
وتحية ... ناريمان

يا كوكب الشعر الذي كم دار ما بين أقمار هنا و أنار قد زدت ابداعا بهم وكذا همُ زادوا مع الفلك الذي قد دار درنا و دار الشعر في تكويننا وبنى على عهد الوفاء مدار مرت به شهبا ومر كواكب ومذنبات ما هناك غُبار والشمس بازغة ونجم قد ضوى و جميعه في بحر شعرك ثار

الشكرُ طبْعي والحَياءُ مَسارْ
.........................وَخَواطِري ضرْبٌ مِن الأطيارْ
ما كنتُ أطمَعُ أن أكونَ كُويْكِبا
.............................بل كانَ هَمّي دولة الإيثارْ
الكلُّ فيها سيّدٌ وأميرُنا الـ
.......................شعرُ الأثيلُ وصفوَة الأفكار