عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
هههههههه لا حول ولا قوَّة إلا بالله!
وشرُّ البلية ما يضحك
لا أتخيَّل أن طعم اللحم سكر . ولكن ربما سيرش الطهاة بعض السكر فوق أطباق اللحم المحمر ليجرِبوا المذاق الغريب العجيب ، ويشاركونكم التجربة الفريدة بعد دعايتكم وإعلانكم عنها بهذه القصيدة المدهشة . هذا إذا لم يعثروا على لحم الحمير عند الجزار في غير مصر .
قصيدة رائعة جمَّلتم بها البشاعة وزخرفتم بها البؤس والحرمان وأعليتم من شأن الروح الرياضية المصرية التي تتقبل وتصفح عن الإساءة إلى حد تحويلها إلى فكاهة لذيذة .
أمتعتني قراءة القصيدة وضحكتُ من قلبي وتألمتُ من قلبي
بورك فيكم وزادكم الله من فضله طاقة على هذا الإبداع المميز
تحياتي
ربنا يرضى عنك ويرضيك أختي الفاضلة/ ثناء صالح
وأشكرك جزيل الشكر على مداخلتك الرائعة التي تسر القلب
يقولون أن لحم الحمير بالفعل ( مسَكَّر )
وبالطبع هذه ماركة مصرية مسجلة يستحيل أن تجديها إلا في مصر فقط
أرأيت أن العالم كله محروم للأسف الشديد مما يتمتع به المصريون ههههههههههه
كم نحن محظوظون
ثم إنه لا يستطيعه شعب على وجه الأرض إلا الشعب المصري
ولو بُلِي به شعب آخر لفني عن آخره
تحيتي وخالص مودتي
وشكرا من القلب
أسواقنا صارت مليئة بلحم الكلاب ولحم الحمير لكنها تباع على أنها لحوم الأكباش والبقر. كل شيء أصبح في بلادنا مزور، السياسي والفقيه والعسكر. في الشعر فسحة للحالمين، منهم من يختار الرمزية ومنهم من يختار التعبير الصريح...ومن لم يخف النساء لا يخاف العسكر. شاعريتك الفطرية وجادتك الصائبة قد تودي بك الى المهالك أخي الحبيب أحمد . بوركت وبورك الانتماء والقريض. تحاياي
مرحبا مرحبا أخي الحبيب عبد الإله الزاكي
صدقت والله
كل شئ في عالمنا العربي أصبح مزورا
ولا حول ولا قوة إلا بالله
ثم إن الشعر يا حبيبي يجرفني بعنف نحو هذه المهالك ولا أستطيع أن أوقفه أو أوقفني ههههههه
نوعان من القصائد لا أستطيع أن أوقف مدهما
الغزل ، وهموم المسلمين
ويفعل الله ما يريد
كل الشكر أخي الحبيب على مداخلتك الرائعة التي أسعدتني جدا
بارك الله فيك
وشكر الله لك
أضحك الله سنك..
وصفت فأحسنت ، وأشعرت فأبدعت
من أبرع الصور الفكاهية الساخرة
ترسم البسمة عل الشفاه المجروحة
وشر البلية ما بضحك.
بوركت ودام عطاؤك.
ساخرة رائعة معبرة تصور واقعا مخزيا (وكم ذا بمصر من المضحكات..ولكنه ضجك كالبكا) معك نقرأ الشعر البديع والأداء الرفيع ..أطيب التحيات وخالص التقدير
تظل بتناولك الفريد للقضايا الكبرى حرا كريما مضحكا مبكيا فلله درك!
لن أعلق على ما في القصيدة حتى تعود فتأذن لي أشر حينها إلى بعض ما استوقفني سلبا وإيجابا.
لا فض فوك وأرجو أن تكون بخير ولا أوحش الله منك!
محبتي