لوحة فنية رائعة رسمتها باحتراف فكانت بحق آسرة ..
تحيتي ومحبتي
نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
لوحة فنية رائعة رسمتها باحتراف فكانت بحق آسرة ..
تحيتي ومحبتي
نَحْنُ اليَمَانُونَ ،مَنْ يَجْرُؤْ يُسَاوِمُنَا*****على الأصَـالَةِ نَسْتَأصِلْهُ كَالـوَرَم
كعادتك ..
شعر عذب سلس..
لا فض فوك
وددت في هذا البيت:
فصرتُ أناْ المعلَّقَ بينَ حُبِّي
وحُبِّكَ لا ألومُ سوى غَبَائِي
بدل "غبائي" قلت: "بهائي"
ذاك كان خلاف لما عليه روحكم البهية..
كأنَّ سرابَكَ الملتَفَّ حَولِي
يُدلِّي منكَ بيْ عَطشَ الدِّلَاءِ
الله الله
دقة في التصوير وكأنها تأتي من ثغر البيلسان.. وأنى للصائغ نظم النفح وهمس الورد ودغدغة ريح الصبا الشجية.. لكنك صغت كل ذلك بعذوبة منسابة لا حدود لها.. أو كأنها مزيج من ضوء النجوم والقمر غير قابلة للاستقطاب فقط للتنوير والتخذير.. عذبة ندية متمنعة لمن يراودها..
لله در هذا الحرف الزاهر المتعدد اللحون والشجون والنغم..
أخي الشاعر القدير //عصام إبراهيم فقيري//
عميم التقدير ووافر الإحترام والورد..
فلا أناْ أستطيعُ العيشَ دُونِي
فألقِي صَوبَ كفَّتِكَ انْتِمَائِي
ولا أناْ مِنْ فراغِكَ بيْ أرانِي
سأُنضِبُ في تسرُّبِكَ امْتِلَائِي
الله الله
قصيدة جميلة بسلاستها وعذوبة حسها وبراعة جرسها فكانت بعد كل هذا الغياب الطويل مما يمسح على مشاعر الحرف وعتب الواحة.
لا فض فوك أيها المبدع!
تقديري
دمت شاعري الحبيب
تغمرني بلطفك دائما
شكرا لك ولكلماتك الطيبات آملا أن أكون عند حسن ظنك دائما .
لَا أسكنُ الشِّعـر إنَّ الشِّعـر يَسكُننِي = إنْ أطلقِ الحَرفَ عَادَ الحَرفُ فِي بَدَني