فيـض الولـه ..

شربت من هذا الفيض حتى ثملت ..
تقديري وشديد إعجابي بسلسبيلك العذب .

دفق شعوري حالم ورومانسية تحلق بالقلوب في مدارات الرقة والبهاء فلا فض فوك أبا الأمين!
يبدو أن قلبك يصر على أن يظل في عنفوان شبابه وهذا من سعدنا وحسن فألنا هههههه.

تقديري

مع نبضاتك الشعرية نبحر إلى مرافئ الفن الشعري الجميل
صدقت قولا ، وأبدعت شعرا، وتألقت حسا
فلله أنت ما أروعك.

نص رائع
دمت بروعة وألق أيها الشاعر الشاعر
مودتي وتقديري

.
يا فيض الوله الممزوج جنونا
رافقني كي أتبرأ مني
إن فكرت قليلا
أن أهجر سرب النوتات الممزوجة خمرًا من شفتيك
عِدُّ الشاعر خطةً كي يعاقب نفسه فيما لو فكَّر ولو قليلاً أن يهجر ما لا ينبغي له هجره .



خذ مني أوراقي
خذ قافيتي
خذؤ ما شئت ولا تترك ..
واتركني في كل الأصقاع أدور
لا أتفيأ ظلا إلا ظلك أو يأكلني الطوفان
عقاب آخريهدِد به الشاعر نفسه ( الطوفان الذي يأكله)

خذ مني أنفاسي واتركني نهبا للآهات
عقاب ثالث ( آهات تنتهبه )

خذ نبضا ما زال يدندن في صدري
لا تتركني ألمس رمان الصدر المخبوء أو الشفتين
إن أهملت فروض الحب المرسومة عشقا في عينيك
أو أني أغفلت تضاريس الجسد الموشوم بألقابك

والآن الخطاب للسيدة :
يا سيدتي:
ما زلت أعاقر خمرًا من حلمٍ لا يصلح الا بك
أحصى نوتات الجسد المسكوب حروفا فوق الصفحات
ما زلت أراوغ همسا يدعوني
كي أشرب كاسً الحب على كفيك
أو أهلك مجنونا في الطرقات

فهل كان ذلك الخطاب الأول للوله نوعاً من التأكيد للسيدة كي تسمعه وتعلم أنه لن يبرحها عاشقاً ، وإلا فإنه مستعد لأن يوقع بنفسه أقسى العقوبات ، فتطمئن .
جميل ولذيذ هذا الخطاب الشاعري
دمتم للإبداع

الرائعة ثناء
كم اسعد إطلالاتك وجمال ما تنثرين من بذور الورد بين حروفي
التي سرعان ما تنبت وتزهر وتمنح عبقها للقادمين خلفك
لم تبتعدي عما كنت اقصده فالحديث كله عن الوله كان مقدمة لتلك الانثى المخاطبة بعد ذلك
شكرا كبيرة لاطلالاتك الراقية

رائعة صلواتك في محراب العشق أستاذنا

دامت يراعتك تنبض بالجمال

رائع أنت ياصديقي حينما تجري لنا نهرا فتغرقنا بعذوبته
دمت مع الإبداع رفيقا
تحيتي ومحبتي

ويكتمل الفرح باطلالتك ايها الغالي
باقات فرح لقلبك وهذا الجمال الذي امددتنمي به
شكرا كبيرة