عتابك إن تعاتب ليـس يجـدي
وأنت الوهم في سفن السحـابِ
أحث الخطو نحوك فـي ثبـات
وأنت تحثّ خطوك في ارتيـابِ
الله الله الله!
هي من أجمل وأمتن ما قرأت لك أخي مروان. رائعة بحق
ولعل القليل مما أشير إليه لا يمنع من الحفاوة بهذه القصيدة وتثبيتها تقديراً.
للتثبيت
ولعلني أقترح عليك تعديلاً ليصبح هذا البيت أقوى تعبيراً فهو بحق مبدع:
فـأولاهـا تبـشـره حـيــاة
وأخراهـا تقـود إلـى التـرابِ
ما رأيك لو قلت:
فأولها تقود إلى حياة
وآخرها يعيد إلى الترابِ
تحياتي