قصيدة الطيور / ثناء حاج صالح

نص حالم متشح بالشجن ومنطلق بعمق لمعاني كبيرة بصور جميلة فلا فض فوك!
لعلني فقط لا أرتاح لمعنى "صعدت السماء" فهي ليست مثل "صعدت إلى السماء" ولا أحسب معنى كهذا بما يحمل من جانب عقائدي يغيب عن مثلك إلا سهوا.

تقديري

مرحبا بالشاعر الكبير د. سمير العمري
حضوركم وتعقيبكم يثري النص أيا كان.
وأحسبني أحتاج منكم إلى مزيد من الإيضاح حول الجانب العقدي الذي جعلكم لا ترتاحون للتركيب ( صعدت السماء ) وتفضلون عليه ( صعدت إلى السماء ) .

مع أطيب التحايا

استغرب جداااا..عندما أجد من يمدح ويثني..ولم أجد شخصيا

ما يدعوني لذلك...


بصراحة لم تجد لقلبي طريق

أسعدتني كلماتكم المعبِرة بوضوح عن رأيكم أستاذي الكريم أحمد بن محمد عطية
أرأيت؟!
لله في خلقه شؤون!
تحيتي واحترامي

استغرب جداااا..عندما أجد من يمدح ويثني..ولم أجد شخصيا

ما يدعوني لذلك...

أي نوع هذا...من الشعر؟
بصراحة لم تجد لقلبي طريق

هذا هو ما يسمى بشعر التفعيلة أستاذي الفاضل
ولعلكم تبحثون في دفاتر العم Google عما يفيدكم بمعلومات عن هذا النوع من الشعر
وددت لو أن النص قد وجد لقلبكم طريقا . ولكن ما بيدي حيلة في انقطاع الطرق .
لقلبكم الفرح والمسرة
وأطيب التحايا

لهذا الشعر مذاق الألم وبعد الرفعة وحرية الخلاص
نظرة شاهقة من بعد آخر ومن اللازمن لعارض دنيوي رسم بصمة غدر وطغيان ، لكنه حرر طائرا أرسل إلينا هذه الرسالة


تقديري الكبير أختي المبدعة ثناء

تقديري لحضوركم المائز وتعقيبكم الجميل أستاذي الشاعر الكبير د. ما زن لبابيدي
بارك الله فيكم
ودمتم بخير

هكذا الشعرلمن ارادان يطيرفي سماءالشعر

قصيدة رائعة متميزة
دمت بألق الحرف وسموه
مودتي وتقديري

دام ألق حضوركم شاعرنا الكريم الأستاذ غلام الله بن صالح
كل الشكر
تحيتي وتقديري

صديقتي الرائعة الجميلة المبدعة المتألقة دوما
طبت وطابت قريحتك الغناء الغنية بكل ما هو جميل
أشتقنا لشعرك ، ولنقدك الجميل البارع.
ولك تحياتي وتقديري.