ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
ترمز الشمس في مطلع القصيدة إلى القوة والحياة، وربما صوّر الشاعر قلبه بالشمس، بل ربما كان قلبه هو الذي يمنح القوة والحياة للشمس، وهذا القلب القوي الحيّ -مصدر الحياة لكل شيء- هو الذي يغذي روح الشاعر ولذلك فبذله وعطاؤه لا يتغير بتغير الظروف أو المواقف مثل الشمس تماما تطلع دون أن تتأثر أو تكثرت لأحد كما جاء في البيت الثاني. ورغم أن عطاء الشاعر دائم ومسترسل فنفسه تطيب إذا طُلب منها ذلك وهذا تمام الجود والكرم. يقول الشاعر في البيت الرابع أن هذا العطاء والبذل يتم ببراءة وحلم لعالم مثالي كما يحلم به الأطفال رغم كل ما يخبئه له الدهر من آلام ومصائب فكل ذلك لا يفسد قلبه ولا يثنيه عن البذل والعطاء وحسن النية والإخلاص في القصد لأنه لا يستسلم لوساوس النفس أو همزات الشيطان أو لمز الإنسان بل إنه لا يسمع إلا لما نزل من الوحي أو من حكمة أرسلها الله إلى قلبه بعد عبادة حب وإخلاص.
القصيدة رائعة معنى ومبنى وشعرا وتصويرا وإبداعا. لكن لا طاقة لي بها وقد أكون أخطئتُ النقد والتفسير. لذلك فأحسن نقد للإبداع هو التأمل والصمت.
أبدعت أستاذي القدير وشاعرنا السامق حد الدهشة. فلا فض فوك. تحاياي وتقديري
ما شاء الله .. تبارك الله ..
مذهلٌ هذا الشعر ..
واستخدام الصور البديعية في توظيف المعنى .
"وكيف يمتدّ عذقي في مدى لغتي
.... ولا يراه الحيارى درب تصحيحِ "
لقد كانت قصيدتكم عذقاً شهياً وماءً غدقاً شاعرنا الكبير .
دمت ودام لكم الإبداع .
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
الشاعر القدير د. سمير العمري
جميلة جاذبة بعمق المعنى وأناقة المبنى ورصانته
تحيتي وتقديري
آمال يوسف شعراوي