وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ترمز الشمس في مطلع القصيدة إلى القوة والحياة، وربما صوّر الشاعر قلبه بالشمس، بل ربما كان قلبه هو الذي يمنح القوة والحياة للشمس، وهذا القلب القوي الحيّ -مصدر الحياة لكل شيء- هو الذي يغذي روح الشاعر ولذلك فبذله وعطاؤه لا يتغير بتغير الظروف أو المواقف مثل الشمس تماما تطلع دون أن تتأثر أو تكثرت لأحد كما جاء في البيت الثاني. ورغم أن عطاء الشاعر دائم ومسترسل فنفسه تطيب إذا طُلب منها ذلك وهذا تمام الجود والكرم. يقول الشاعر في البيت الرابع أن هذا العطاء والبذل يتم ببراءة وحلم لعالم مثالي كما يحلم به الأطفال رغم كل ما يخبئه له الدهر من آلام ومصائب فكل ذلك لا يفسد قلبه ولا يثنيه عن البذل والعطاء وحسن النية والإخلاص في القصد لأنه لا يستسلم لوساوس النفس أو همزات الشيطان أو لمز الإنسان بل إنه لا يسمع إلا لما نزل من الوحي أو من حكمة أرسلها الله إلى قلبه بعد عبادة حب وإخلاص.
القصيدة رائعة معنى ومبنى وشعرا وتصويرا وإبداعا. لكن لا طاقة لي بها وقد أكون أخطئتُ النقد والتفسير. لذلك فأحسن نقد للإبداع هو التأمل والصمت.
أبدعت أستاذي القدير وشاعرنا السامق حد الدهشة. فلا فض فوك. تحاياي وتقديري
ما شاء الله .. تبارك الله ..
مذهلٌ هذا الشعر ..
واستخدام الصور البديعية في توظيف المعنى .
"وكيف يمتدّ عذقي في مدى لغتي
.... ولا يراه الحيارى درب تصحيحِ "
لقد كانت قصيدتكم عذقاً شهياً وماءً غدقاً شاعرنا الكبير .
دمت ودام لكم الإبداع .
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
الشاعر القدير د. سمير العمري
جميلة جاذبة بعمق المعنى وأناقة المبنى ورصانته
تحيتي وتقديري
آمال يوسف شعراوي