البحر خلفي والعدو أمامي

لا أقرأ القصائد الطوال ولكن الجرح الذي كتب منه الشاعر وجمال السبك وتسلسل الأفكار الانسيابي أسروني وقادوني عبر كل حروفها من ألفها إلى يائها


لازلت ذلك الفارس يا صديقي

حفظك المولى عز وجل شاعرنا الكبير شاهر

بوركت والجمال وما حمل النص بين حروفه
حالص الود

حفظك الله أبا الأمين ومروركم ندي عطر

أبدعت الوصف نعم هكذا كانت ولكن مع الأسف أضاعها أبناؤها وما بقي لنا إلا الذكرى
أجدت وأبدعت
تحياتي وتقديري

تاريخنا في ذمَّة التاريخ والحُكّام
............................باعوا الثرى وتفرَّقوا بِجُذامِ
ما زالَ يفتكُ بالعُقولِ وبالنّهى
..............................وَيَشقُّ وحدتَنا كَحدِّ حُسامِ
في الأمس سادوا واستَظلَّ إمامُهم
.............................ببيارقِ الإيمان والإسلامِ
وتنسّموا عطرَ الحضارة فارتقوا
........................واستمْسكوا بصلابةٍ وزِمامِ
لكنَّهمْ -يا ويلتا- خانوا الهُدى
..........................واستسلموا لمُخرِّبٍ هدّامِ
القدسُ تبكي والحجارة تنتخي
..............وَعَذرُيهُمْ ذاكَ البَعيدُ في الأخْصامِ
أحسنتَ تذكرُ ما تناساهُ الخَنا
....................لا بحرَ خلفي لا عَدوَّ أمامي
بعدَ انقِطاع الحبلِ بتنا أمة
..................قطعتَ رَجاها عُصبةُ الأزْلام
كلُّ البِحار مَع الشواطئ أصبحتْ
..............ثكلى المَهازل في دُروبِ حَرام
وتبعثرتْ فيها المَنائِرُ وانطفتْ
......................أنوارُها فتسرْبَلتْ بظلامِ

الله الله الله
قصيدة مدهشة وأكثر من راااائعة
سلمت أخي الحبيب وسلم قلبك ولسانك
ثم ..
يا حسرة على الأندلس وغيرها من بلاد المسلمين التي ضيعها الخونة
وهل هناك أغلى من الأقصى الذي ضاع والقدس الذي ينتهك حرماته تحت أقدام اليهود ؟!!
فلماذا نبكي الظفر ونترك اللحم وهو أحق أن يبكى عليه دما
تحيتي ومحبتي

جزاك الله خيرا أستاذ أحمد وبارك فيك
..
مروركم عطر ندي

قصيدة رائعة مفعمة بالحنين إلى أيام السؤدد والعز
مودتي وتقديري

حفظكم المولى عز وجل أخي الحبيب أستاذ غلام
حضوركم يسعدني جدا

الله الله الله
رائعة وأكثر يا محمد
اشتقت إلى شعرك كثيرًا ، وليتك تدري كم أنا سعيد بعودتك بعد طول غياب .
تقديري

جزاكم الله خيرا ومروركم يسعدني جدا

أبدعت الوصف نعم هكذا كانت ولكن مع الأسف أضاعها أبناؤها وما بقي لنا إلا الذكرى
أجدت وأبدعت
تحياتي وتقديري

جزاكم الله خيرا أستاذ عادل كيف حالكم أخي الغالي

تاريخنا في ذمَّة التاريخ والحُكّام
............................باعوا الثرى وتفرَّقوا بِجُذامِ
ما زالَ يفتكُ بالعُقولِ وبالنّهى
..............................وَيَشقُّ وحدتَنا كَحدِّ حُسامِ
في الأمس سادوا واستَظلَّ إمامُهم
.............................ببيارقِ الإيمان والإسلامِ
وتنسّموا عطرَ الحضارة فارتقوا
........................واستمْسكوا بصلابةٍ وزِمامِ
لكنَّهمْ -يا ويلتا- خانوا الهُدى
..........................واستسلموا لمُخرِّبٍ هدّامِ
القدسُ تبكي والحجارة تنتخي
..............وَعَذرُيهُمْ ذاكَ البَعيدُ في الأخْصامِ
أحسنتَ تذكرُ ما تناساهُ الخَنا
....................لا بحرَ خلفي لا عَدوَّ أمامي
بعدَ انقِطاع الحبلِ بتنا أمة
..................قطعتَ رَجاها عُصبةُ الأزْلام
كلُّ البِحار مَع الشواطئ أصبحتْ
..............ثكلى المَهازل في دُروبِ حَرام
وتبعثرتْ فيها المَنائِرُ وانطفتْ
......................أنوارُها فتسرْبَلتْ بظلامِ

حفظكم الله شاعرنا أحمد المعطي..
وشعركم أحلى من شعري..ومروركم شرف كبير