نَفْثَةٌ في وَجْهِ مُتَقَوْقِعْ

تكرر التعليق مني عفوا..................

نص إبداعي مدهش من عيون الشعر
ما أجملك وهذه الفاتنة
دم مبدعا حبيبي أبا بلال .

الله الله!
قصيدة رائعة حقاَ ، كنت قد قرأتها مرارا وها أنا أعيد قراءتها وأزداد بها إعجاباً!
لقد أدهشتني الجزالة والبلاغة والرشاقة في التعبير والتصوير !
وأدهشتني مهارات الشاعر المبدع الأستاذ محمد حمود الحميري وتحكمه بأدواته وتمكنه من اللغة والأسلوب والبيان .
والقصيدة تعالج موضوعاً خطيراً وحساساً وتنهل معانيها من المعاناة الكبيرة التي ابتلي بها أهلنا في اليمن الحبيب !
وبدت روح الشاعر بكل شاعريتها تفيض ثقة وقوة وعنفواناً وشجاعة.
حقيقة لا أجد ثناءً يرقى لروعة توصيف هذا النص !. بل هو أروع مما يمكن الثناء به عليه!
أهنِئكم على هذه القصيدة الرائعة جداَ
و لكم مني التحية والتقدير

قصيدة من السهل الممتنع ولا تكون إلا لشاعر فحل. بوركت شاعرنا المفضال. تحاياي وتقديري

رائعة وراقية
دمت بروعة حرفك شاعرنا الرائع
مودتي وتقديري

اسلوب جديد ومبدع في غرض الهجاء باسلوب فني غاية في الدهشة والسحر وكان حرف العين القوي شحنة قوية جدا في اداء المعنى الشديد المقصود
اخي شاعرنا الكبير الاستاذ محمد
دمت شاعرا نتوق لجديد ابداعه
احترامي ومحبتي

إن كان هذا هو التلميح ، فكيف ستكون " الموجعة " !؟ ، لله درك شاعر
الحُسْن والجَمال ، ولله در فؤادك ما أروعه ، بهية رائعة من أديب رائع ، سلمت يمنك
أيها الفارس الأشم ، ويا رب فرجًا قريبا لكل المؤمنين ، تحياتي مع التقدير .

أبدعت شاعرنا .. ونلت منهم ..
لعلك قد أدخلتهم في القوقعة ..
لك وافر التقدير ..

لا فض فوك أخي الشاعر الأريب المبدع محمد

قصيدتك ماتعة بليغة خفيفة الظل عميقة التأثير .. لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد ... وإلا فعليك بالموجعة

تقديري ومودتي

الله الله الله!
لا تعلم كم أشعر بغبطة وفخر بك يا محمد وقد غدوت لك الشاعر الذي تمتد له أعناق الإبداع إعجابا!
قصيدة مدهشة بكل ما فيها وهي عندي من العيون فلله درك ولا فض فوك!

للتثبيت استحقاقا!

تقديري

أستأذنكم أحبتي بالرد على أميرنا أولًا

الدكتور ــ سمير العمري
سلام الله عليك ورحمته وبركاته
أحمد الله أن النص نال إعجابكم ،
وإن كان من فخر فهو لي بكوني تلميذكم ، وبشهادتكم التي توجت النص وصاحبه .
هذا بفضل الله ثم بفضل واحتنا ممثلة بمدرستها ومعلميها ، وبتقبلنا الآراء والنقد بصدر ..
أسأل الله أن يثبتك بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي اآخرة وأن لا يحرمنا متابعتك التي ننتظرها دائمًا بشغف .
تقديري .