https://aawsat.com/home/article/1628...88%D8%B6%C2%BB
وقد علمت أ ن الدعوة عامة
القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
https://aawsat.com/home/article/1628...88%D8%B6%C2%BB
وقد علمت أ ن الدعوة عامة
https://nprosody.blogspot.com/2019/03/blog-post_30.html
https://drive.google.com/file/d/1W0g..._r4a6xVwi/view
يقول الأستاذ ميشيل أديب في مجلة الموقف الادبي العدد 373 أيار 2002:" وأكثر ما يعيب كتب العروض القديمة والحديثة، أنها، على الرغم من مظاهر العبقرية، التي لم يكشف الخليل عن أسرارها، لم تحاول تحليل العملية الذهنية التي مكَّنت الخليل من بلوغ هذه القمَّة الرياضية التي لا تتأتَّى إلاَّ للأفذاذ."
ويقول الخليل بن أحمد " إن العرب نطقت على سجيتها وطباعھا. وعرفت مواقع كلا مها، وقام في عقولھا علله، وإن لم ينقل ذكر عنھا. واعتللت أنا بما عندي انه علة لما عللته منه، فإن أكن أصبت العلة فھو الذي ُ التمست، وإن تكن ھناك علة له، فمثلي في ذلك مثل رجل حكيم دخل دارا محكمة البناء، عجيبة النظم والأقسام، وقد صحت عنده حكمة بانيھا، بالخبر الصادق أو بالبراھين الواضحة والحجج اللائحة، فكلما وقف ھذا الرجل في الدار على شيء منھا قال: إنما فعل ھذا ھكذا لعلة كذا وكذا، ولسبب كذا وكذا سنحت له بباله محتملة لذلك، فجائز أن يكون الحكيم الباني للدار فعل ذلك للعلة التي ذكرھا ھذا الذي دخل الدار، وجائز أن يكون فعله لغير تلك العلة. إلا أن ذلك مما ذكره ھذا الرجل محتمل أن يكون علة لذلك، فإن سنح لغيري علة لما عللته... ھي أليق مما بالمعلول فليأت بھا."
هذه الفقرة تبين مبدأ الخليل في نتاجه الأدبي، وينطلق العروض الرقمي من المقولتين أعلاه ليقرر أن مبدأ الخليل يقوم على أن الذائقة العربية في مجال وزن الشعر عبارة عن برنامج رياضي هندسي بسيط شامل أودعه الخالق سبحانه في الوجدان العربي، وأن منهج الخليل في تجسيد ذلك في الواقع يتمثل في ساعة البحور وما عدا ذلك فتطبيقات تفصيلية.
هذه السلسلة المعرفية (المبدأ – المنهج – التطبيق) وبتسلسلها هذا برعاية الفكر هي رسالة الخليل الفكرية لأمته وللبشرية. ولا شرعية للاحق منها يخرج عن سابق. وذلك يعني أن شرعية التفاعيل مستمدة من التزامها بمنهج الخليل. فإن خرجت في استعملها عن ذلك المنهج فلا علاقة لذلك بالخليل ولا بعروضه.
السلام عليكم
بحث ثمين من عالم العروض الأرفع مقاماً في هذا العصر الأستاذ العبقري خشان
أدامكم الله وحفظكم ذخراً ونفع بعلمكم الأمة
أتمنى تكرار ندوة القاهرة في كل البلدان العربية ، ومن ثم في جميع انحاء العالم . فالمستقبل للعروض الرقمي زاهر باهر بإذن الله.
تحياتي وكل الاحترام
لو كان لي فيما حضرت رجاءُ .... لرجوتهم أن تستضاف ثناءُ
وأنا على ثقة بروعة طرحهــــا .... طرحًا عليه تسلط الأضواءً
طرحا به نفحات ثاقب فكرهـــا .... وعليه من إتقانها سيمــــاءُ
منها معي قد كان ما جادت به .... بحرًا ولي منه امتلأنَ دلاءُ
من يعرف الرقميّ يعرف قدرها.... فيه ويعرف أنها المعطــــاءُ
لولا الذي محـَضتْه من تصحيحها.... لتكاثرت في متنه الأخطاءُ
عهِدَ الخليل لها فصانت عــهدَه .... ما صدّها في حقّه استحياءُ
ما صدها ضد التفكّرِ معشرٌ .... " وبضدها تتميز الأشيـــــاءُ"
والى النفورَ من التفكر معشرٌ .... حسْبُ التفكّرَ من ثناءَ ولاءُ
أطرت عليّ بما يليق بذوقها .... لكــــن عليها يصدق الإطراءُ
الفكر مضمون النفوس وقدرها ..... وسواه زركشةٌ لها وطلاءُ