إعلانهام: بين الملهمة والزوجة
زراعة القلوب العضلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»»
إعلانهام: بين الملهمة والزوجة
ديوان دلال الورد
http://www.mediafire.com/?n1qte7j9hdv1l98
هههههههههههه..
ولا اظنك ستتزوجها لأن حياة الانثى لا تنعقد الا
باعمال البيت التي ترفع مقامها ولا تنقه
شكرا لك على هذا النص الجميل
مودتي
أضحك الله سنك
لا أظنك إلا تريد عروس وجارية ( ملك اليمين ) في آن واحد هههههه
فكرت ذات مرة في أن أتزوج الثانية، فقلت للزوجة ( ما رأيك بخادمة ؟)،
ذهبت لصلاة العصر ولما عدت وجدت البيت كالمرآة، وكل شيء على ما يرام.
تقديري
نَحْنُ اليَمَانُونَ ،مَنْ يَجْرُؤْ يُسَاوِمُنَا*****على الأصَـالَةِ نَسْتَأصِلْهُ كَالـوَرَم
أ.محمد ذيب:
إنهامأساة بجماليون الأبدية تتجسد في كل فنان تبحث روحه عن الكمال، لكنه جزء من واقعيحتاج أن يتعايش معه بجسده.. فنأملأن نحظى بالحور العين يوما :)
شكرالتقديرك
تحياتي
أ.محمد الحميري:
لابفل الحديد إلا الحديد :D
لكننصيحتي ألا تكررها، فمن الرجال من يتم العثور عليه مقطعا ومعبأ في أكياس :D
شكرالتقديرك
تحياتي
أضحك الله سنك .. نص ظريف لطيف
عبرت عن نظرة الشاعر للملهمة التي يخلقها ويصنعها بخياله كتمثال للأنوثة والجمال
فتثير شيطان شعره وتلهب إحساسه، وتلهم عواطفه ومشاعره
أما الزوجة .. فمهما كان حبه لها ، وتقديره لجهودها، واحترامه لما تقوم به كدعامة اساسية
في منزله ـ لكنها لن تكون أبدا ملهمته ( إلا ما رحم ربي) هههه
شكرا على نص جميل أمتعني
ولك تحياتي وتقديري .
سعيد أن راق لك النص يا أ. نادية.. شكرا لتقديرك.. تحياتي