أحدث المشاركات

قراءة فى مقال هستيريا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حصـانة» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» السّر الدّفـين: كيف أنشأ الخليل نظامه العَروضي..؟» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» هل عقلية الخليل عقلية رياضية؟ وهل لها علاقة باللغة والعَروض؟» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»

النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: حلم تقييم أقزام وأعلام

  1. #1
    الصورة الرمزية بوشعيب محمد قلم مشارك
    تاريخ التسجيل : Oct 2015
    الدولة : المملكة المغربية
    المشاركات : 246
    المواضيع : 71
    الردود : 246
    المعدل اليومي : 0.08
    مقالات المدونة
    1

    افتراضي حلم تقييم أقزام وأعلام

    حلم تقييم أقزام وأغنام

    أقلام تكتب عن أقلام تحت أضغات أحلام سبحت فوجدتني أصوت لكم من أقلام فيها أقسام من أقزام إلى أغنام علقت على أحد الأقزام :"نثرت أخي هنا أجمل كلمات خواطر متراصة منسقة كأنها في جيد (حسناء تتبختر في مشيتها ) تزدان بحبات عقد جواهر. فزادت رونقا وبهاء لذات ضفائر .
    عفوا وعلقت على أحد الأغنام كيف نسقتها في سطور كأني بها سجائر من دخانها تستنشق عطور نوادر. قلت حرت فيك أخي أترسم رسوما أم دوائر؟ قلت مع نفسي للأغنام من الأقلام نعبر بأريحية الكلام من جهة وللأقزام نعبر فنتوخى الحيطة والسلام.
    ربي احلل عقدة لساني يفقهوا قولي اللهم انك عفو كريم تحب العفو فاعف عني

  2. #2
  3. #3
    الصورة الرمزية بوشعيب محمد قلم مشارك
    تاريخ التسجيل : Oct 2015
    الدولة : المملكة المغربية
    المشاركات : 246
    المواضيع : 71
    الردود : 246
    المعدل اليومي : 0.08
    مقالات المدونة
    1

    افتراضي

    [QUOTE=بوشعيب محمد;1127252]حلم تقييم أقزام وأعلام

    أقلام تكتب عن أقلام تحت أضغات أحلام
    سبحت فوجدتني أصوت لكم من أقلام
    فيها أقسام من أقزام إلى أعلام
    علقت على أحد الأقزام :
    "نثرت أخي هنا أجمل كلمات خواطر
    متراصة منسقة كأنها في جيد (حسناء تتبختر في مشيتها ) تزدان بحبات عقد جواهر.
    فزادت رونقا وبهاء لذات ضفائر ."
    عفوا وعلقت على أحد الأعلام :
    "كيف نسقتها في سطور كأني بها سجائر
    من دخانها تستنشق عطور نوادر.
    قلت حرت فيك أخي أترسم رسوما أم دوائر؟"
    قلت مع نفسي للأعلام من الأقلام
    نعبر بأريحية الكلام
    من جهة وللأقزام
    نعبر فنتوخى الحيطة والسلام.

  4. #4
  5. #5
    الصورة الرمزية محمد الحضوري شاعر
    تاريخ التسجيل : Jul 2003
    الدولة : اليمن
    المشاركات : 1,471
    المواضيع : 64
    الردود : 1471
    المعدل اليومي : 0.19

    افتراضي


    هناك في معترك المواقع
    أقزام
    وأغنام
    وأعلام
    ولكل واحد منهم لغته وأسلوبه
    ونحن نحكم على الناس بالظاهر
    دون الباطن !!
    فلا يعلم ما في القلوب إلا الله إلا أن ( المرء مخبوء تحت لسانه )
    فمن خلال مايتلفظ الإنسان من كلمات نستطيع أن نميز بين الأصناف المذكورة بعاليه
    فالكلام الكبير لا يصدر إلا من الكبار الأعلام .
    والصغير لا يصدر إلا من الصغار وهم من أشرت إليهم بالأقزام وأنت من نبل أخلاقك وحسن معاملتك ترد عليهم لكن بحذر !
    ومن يركز على شهواته وملاذته ولا يتعدها يكون ممن قال الله فيهم ( يتمتعون ويأكلون كما تأكل الأنعام )
    ومن حقك أن تحذر من الأقزام ولأنعام إلا في الأحلام أي مجاملة وتتقرب من الأعلام بحلاوة الأفهام وصدق الكلام .
    وعلى كل مشاركتك عميقة وهادفة ولها نكهة مميزة تدل على تجاربك وخبرتك في الحياة ومعرفة الناس .
    ولكن من يلزم صواب القول بالحق والصدق لا يلزمه الحذر سواءا خاطب أعلاما أو أقزاما أو أغناما
    وتحياتي لك
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    أنا إنْ أصبتُ هنا فمن ربي وإنْ
    أخطأتُ إنَّ اللهَ كان رحيما

  6. #6