الله الله!
عزلية لا أرق ولا أرقى وشعر يأخذ بمجامع القلوب فلا فض فوك أيها الحبيب!
تأخرت عن هذا الألق ولكن هذا التأخر لا يجدر أن يهضمها حقها فهي قصيدة تستحق كل تقدير وتقديم.
للتثبيت
ودام ألقك الزاهر!
تقديري
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
الله الله!
عزلية لا أرق ولا أرقى وشعر يأخذ بمجامع القلوب فلا فض فوك أيها الحبيب!
تأخرت عن هذا الألق ولكن هذا التأخر لا يجدر أن يهضمها حقها فهي قصيدة تستحق كل تقدير وتقديم.
للتثبيت
ودام ألقك الزاهر!
تقديري
هذا هو مصير العشاق
وما باليد حيلة
****
رائعة جميلة
احسنت وأبدعت
شاعرنا الراقي
علَى قَلبي أغارت مُقلتاها = فأردتني قتيلًا في هَواها
كجارحةٍ تَقَضَّت فَوقَ فَرخٍ = ولَمْ تَدرِ الفريسةُ ما دَهاها
هههههه
يا لروعة الشعر! ويا لمتعة الشعر!
قصيدة متألقة في جمالها ورقة غزلها وخفة ظلها أستاذنا الشاعر المبدع جداًً مازن لبابيدي
حيَّاكم الله وأدامكم وما تبدعون
المزن تروي العاشقين جمالا
والشعر سحرٌ إذ يضج خيالا
سلام لروحك الشاعرة الماطرة أخي الحبيب أ. مازن لبابيدي
أنا شاعرٌ أمشي بلا خطواتِلا شعر سيدتي بلا سَكَراتِ
يا لروعة هذا الجمال..وكأن الحروف تتدفق إبداعاً كي تُطربنا على أنغام هذه الموسيقى المنسوجة بإتقان، وكأنها معزوفة ألحانها القلب وقيثارتها المشاعر الصادقة، حملت بين أناملها صوراً تمّ تجسيدها ببراعة..
الشاعر الكبير البارع المبدع
أ.مازن لبابيدي
قصيدتكم تحفة فنية رائعة تجذب الذائقة من حسن إيقاعها الجميل
بورك بقلمكم الفذ وزادكم الله علماً
قراءة أولى ولي عودة بإذن الله
جهاد بدران
فلسطينية