جميلة هي حروفك تنسكب سحرا وجمالا كعادتك استاذي محمد ذيب سليمان وددتها لا تنتهي
حقا ان للشعرا رجالا هم له اهل .....تحياتي
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
جميلة هي حروفك تنسكب سحرا وجمالا كعادتك استاذي محمد ذيب سليمان وددتها لا تنتهي
حقا ان للشعرا رجالا هم له اهل .....تحياتي
وأكرم بخطاب القريحة الغراء لليراعة المعطاء ، ببيان سهل المنال
وأداء لا يسطيعه إلا الشعراء الرجال ، سلمت يمينك وطاب قلمك .
لقلبك الفرح شاعرنا
ماتعة جدا...سلمت شاعرنا
وبورك النبض.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !
يا شاعري لا تلم في الشعر مبدعه ... ما دام من قلبه الأبيات تلتئم
تسري بشريانه نبضا فيسكبها ... فما يلام بها أن يكتب القلم
ولكم التقدير والتحية أخي الحبيب محمد ذيب
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
أحسنت وأجدت أخي الحبيب أبا الأمين وقصيدة جميلة مميزة فلا فض فوك!
ولا تبتئس فهذا زمان لا يشبهنا أيها الحبيب ولا يبرز فيه إلا من يمثله.
تقديري