قُرِعَ بَابُهَا، نَهَضَتْ فَزِعَةً ،صَاحَتْ: من؟
أَجَابَ: مَقْدِسِيّ.
تَأَمَّلَتْهُ طَويلاً ،ارتَعَدَت،اغْرَوْرَقَتْ عَيْنَاهَا
ضَمَّتهُ بَيْنَ ذِرَاعَيْهَا وَغَطَّا فِي نَوْمٍ عَمِيق.
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
قُرِعَ بَابُهَا، نَهَضَتْ فَزِعَةً ،صَاحَتْ: من؟
أَجَابَ: مَقْدِسِيّ.
تَأَمَّلَتْهُ طَويلاً ،ارتَعَدَت،اغْرَوْرَقَتْ عَيْنَاهَا
ضَمَّتهُ بَيْنَ ذِرَاعَيْهَا وَغَطَّا فِي نَوْمٍ عَمِيق.
التعديل الأخير تم بواسطة حلمي عدوي ; 17-05-2019 الساعة 04:34 PM سبب آخر: تصحيح كلمة
فهل كان هو الموت؟؟؟
( ضمته بين ذراعيها) .. أو هو الذي ضمها !!
( وغطا في نوم عميق) .. أهو النوم الأبدي؟؟
أتمنى أن أصل إلى المعنى.
وأهلا بك معنا في أفياء واحة الخير والأدب والجمال.
الأخت نادية سعدت بمرورك
وتعليقك
أما بالنسبة لتساؤلك من الذي ضم الآخر أقول:
كلاهما ضمّ الآخر
وهنا كناية عن عشق التراب
لدم الشهداء
وعشق الشهداء لذرّات التراب
في أرض الميعاد
الأرض باقية تحرس
دماءهم
وهم بدورهم يلبون النّداء
دمت
الأخت آمال مرورك وتعليقك المكثف المتمثل في الرمز والإشارة يبعث في النفس
الحافز على بذل الجهد في مواصلة المشاركة
في هذا الصرح الشامخ المسمى (ملتقى الواحة)
دمت
الأخت فاتن
ردك كفيل بتوضيح الصورة
وإبرازها
كلّ الاحترام
أبدعت ببراعة في ومضة نبضت بالمشاعر ـ مؤثرة ـ فتوهجت فيها الحروف
دام إلقك وإبداعك.
على أية حال أصبح كل شيء مقبولا وأصبح الليل هو الخيار فالنهار يكسوه الدخان ..أحسنت