قُرِعَ بَابُهَا، نَهَضَتْ فَزِعَةً ،صَاحَتْ: من؟
أَجَابَ: مَقْدِسِيّ.
تَأَمَّلَتْهُ طَويلاً ،ارتَعَدَت،اغْرَوْرَقَتْ عَيْنَاهَا
ضَمَّتهُ بَيْنَ ذِرَاعَيْهَا وَغَطَّا فِي نَوْمٍ عَمِيق.
قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
قُرِعَ بَابُهَا، نَهَضَتْ فَزِعَةً ،صَاحَتْ: من؟
أَجَابَ: مَقْدِسِيّ.
تَأَمَّلَتْهُ طَويلاً ،ارتَعَدَت،اغْرَوْرَقَتْ عَيْنَاهَا
ضَمَّتهُ بَيْنَ ذِرَاعَيْهَا وَغَطَّا فِي نَوْمٍ عَمِيق.
التعديل الأخير تم بواسطة حلمي عدوي ; 17-05-2019 الساعة 04:34 PM سبب آخر: تصحيح كلمة
فهل كان هو الموت؟؟؟
( ضمته بين ذراعيها) .. أو هو الذي ضمها !!
( وغطا في نوم عميق) .. أهو النوم الأبدي؟؟
أتمنى أن أصل إلى المعنى.
وأهلا بك معنا في أفياء واحة الخير والأدب والجمال.
الأخت نادية سعدت بمرورك
وتعليقك
أما بالنسبة لتساؤلك من الذي ضم الآخر أقول:
كلاهما ضمّ الآخر
وهنا كناية عن عشق التراب
لدم الشهداء
وعشق الشهداء لذرّات التراب
في أرض الميعاد
الأرض باقية تحرس
دماءهم
وهم بدورهم يلبون النّداء
دمت
الأخت آمال مرورك وتعليقك المكثف المتمثل في الرمز والإشارة يبعث في النفس
الحافز على بذل الجهد في مواصلة المشاركة
في هذا الصرح الشامخ المسمى (ملتقى الواحة)
دمت
الأخت فاتن
ردك كفيل بتوضيح الصورة
وإبرازها
كلّ الاحترام
أبدعت ببراعة في ومضة نبضت بالمشاعر ـ مؤثرة ـ فتوهجت فيها الحروف
دام إلقك وإبداعك.
على أية حال أصبح كل شيء مقبولا وأصبح الليل هو الخيار فالنهار يكسوه الدخان ..أحسنت