وقف عصفور صغير فوق صورة الرئيس المشدودة بحجمها الكبير إلى عمود ثُبت لها خصيصا على رصيف الشارع الرئيسي،وضع برازا على أنفه و آخر على جبينه،ثم أطلق زقزقة مدوية..و طار
قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
وقف عصفور صغير فوق صورة الرئيس المشدودة بحجمها الكبير إلى عمود ثُبت لها خصيصا على رصيف الشارع الرئيسي،وضع برازا على أنفه و آخر على جبينه،ثم أطلق زقزقة مدوية..و طار
استطاع العصفور أن يكون أكثر حرية في التعبير ففعل مالا يستطيعه غيره
مازال أمامنا شوط طويل حتى ننعم بمجتمع يتسامح مع حرية التعبير بكل صوره
لا يسود السلام إذا اضطرت الناس إلى إخفاء مشاعرهم ، أو إذا ضاقت
بما في صدورهم من نقد أو سخرية مهما كان النقد لاذعا
أو بدت السخرية قاسية.
ومضة لاذعة ساخرة بفكر ذكي وحرف مائز.
فعل العصفور ما يود الكثيرون أن يفعلوه
ومضة ظريفة ذكية الأداء ـ لاذعة قوية.
بوركت واليراع.