::: قالوا في المرأة :::

قالوا في المرأة :-
***********

* السر الوحيد الذي تستطيع المرأة أن

تحتفظ به هو عمرها .

(فولتير)

**************************

* هنا ترقد زوجتي...

فدعْها ترقد ها هنا إنها الآن في راحة

وكذا أنا .

(جون درايدن)

**************************

* لا يوجد شيء ألعن من المرأة الشريرة ,ولم

يخلق شيء أفضل من المرأة الفاضلة .


( يوربيدس)

**************************

* ان بديهة المرأة هي التي تجعلها

تعتقد أنها على حق سواء أكانت صائبة أم مخطئة .

(ماثيو سميث )

**************************

* كانتْ الدنيا حزينة ,والحديقة موحشة , وتنهد الرجل الناسك

حزنا إلى أن ابتسمت المرأة .


(كامب بل)

***************************

* مهما بلغتْ المرأة المتزوجة من السعادة إلا أنها

تسر دائما حينما تكتشف أن هناك رجلا لطيفا يتمنى لو لم

تكن متزوجة .


(ه.ل.فيكن)


********************************


المصدر: مجلة العربي

قالوا في المرأة :-
***********

* لا يوجد شيء ألعن من المرأة الشريرة ,ولم

يخلق شيء أفضل من المرأة الفاضلة .


***************************

المصدر: مجلة العربي

صفحة جميلة أختي لبنى

شكرا لاختياراتك

تحيتي

صفحة جميلة أختي لبنى

شكرا لاختياراتك

تحيتي

وطاقة شكرٍ ربيعيّة لأنيق بصمتكَ ذات شفافيّة الشّفافيّة أيّها الفاضل مازن ..

أقوال طريفة، ولكن منها ما ظلم المرأة
بوركت
تقديري وتحيّتي

أقوال طريفة، ولكن منها ما ظلم المرأة
بوركت
تقديري وتحيّتي

طبتِ يا كاملة البهاء .. طبتِ ..

وحتمًا مهما تعددت الآراء تظل المرأة الأصيلة محلقة في فضاءات اللامدى ولا تحدُّها أقوال !

أختي الفاضلة لبنى
أسعد الله أوقاتك
لكنّنا لا نأخذ قيمَ المرأة ممّن لا يعرفون من والديهم إلاّ الأمّهات !
* السر الوحيد الذي تستطيع المرأة أن تحتفظ به هو عمرها . (فولتير)
- بل تحتفظ المرأةُ عندكم بأسرار كثيرة أخرى يا فولتير أفندي ! تحتفظ مثلاً بأسماء من تُعاشرهم.. ولا بأس إن نسيت بضعة أسماء .. !
- أما المرأةُ المُسلمة ، فتحتفظ بأسرار بيتِها ، وزوجِها ، وأولادِها ..أن تُغادر عتبة بيتها .
* هنا ترقد زوجتي...فدعْها ترقد ها هنا إنها الآن في راحة ، وكذا أنا . (جون درايدن)
- طبعًا سيرتاح منها ، لأنها كانت تعكّر صفوَه مع عشيقاته الكثر ، وربما كانت تشكو من سُكره الذي لا يصحو منه !
- أما الزوجُ المسلم ، فلا يزال يعيش على ذكرى شريكة حياته في السراء والضرّاء ما عاشَ بعدَها ، ويذكر أمّ أولاده التي أفنت صباها في رعايتهم وتربيتهم وإسعادِهم .. وقوتها في القيام بشؤون بيتِها .. إنه لا يزال يذكر الودّ والرحمة بينهما ، ويدعو لها أن يرحمها الله ويغفر لها ، وأن يجمعه معها في مستقر رحمته .
* مهما بلغتْ المرأة المتزوجة من السعادة ، إلّا أنها تسر دائما حينما تكتشف أن هناك رجلا لطيفا يتمنى لو لم تكن متزوجة . (ه.ل.فيكن)
- هذه امرأتكم يا ( فيكن ) النجس ! التي تشتهي الحرام ، وهي متزوجة كما كانت تشتهيه عَزَبة! تمامًا كما يشتهي زوجها الحرام متزوجًا وعَزَبًا.. فتغرف من العشاق ، ويغرف من العشيقات .. ما شاء لهما العهر والنجاسة والحيوانيّة !
- أما المرأة المسلمة ، فتغضّ الطرفَ عن كل رجل مُحرم عنها ، قبل الزواج وبعدَه ، فإذا رأت من زوجِها ما يُعجبها فإنها تشكر الله عليه ، وإذا رأت ما لا تتمنى فتصبر على ذلك إيمانًا واحتسابًا .. وترضى بما قسمه الله لها ، راجيةً الثواب وحسن المنقلَب .
تحياتي لكِ أختي الفاضلة

أختي الفاضلة لبنى
أسعد الله أوقاتك
لكنّنا لا نأخذ قيمَ المرأة ممّن لا يعرفون من والديهم إلاّ الأمّهات !
* السر الوحيد الذي تستطيع المرأة أن تحتفظ به هو عمرها . (فولتير)
- بل تحتفظ المرأةُ عندكم بأسرار كثيرة أخرى يا فولتير أفندي ! تحتفظ مثلاً بأسماء من تُعاشرهم.. ولا بأس إن نسيت بضعة أسماء .. !
- أما المرأةُ المُسلمة ، فتحتفظ بأسرار بيتِها ، وزوجِها ، وأولادِها ..أن تُغادر عتبة بيتها .
* هنا ترقد زوجتي...فدعْها ترقد ها هنا إنها الآن في راحة ، وكذا أنا . (جون درايدن)
- طبعًا سيرتاح منها ، لأنها كانت تعكّر صفوَه مع عشيقاته الكثر ، وربما كانت تشكو من سُكره الذي لا يصحو منه !
- أما الزوجُ المسلم ، فلا يزال يعيش على ذكرى شريكة حياته في السراء والضرّاء ما عاشَ بعدَها ، ويذكر أمّ أولاده التي أفنت صباها في رعايتهم وتربيتهم وإسعادِهم .. وقوتها في القيام بشؤون بيتِها .. إنه لا يزال يذكر الودّ والرحمة بينهما ، ويدعو لها أن يرحمها الله ويغفر لها ، وأن يجمعه معها في مستقر رحمته .
* مهما بلغتْ المرأة المتزوجة من السعادة ، إلّا أنها تسر دائما حينما تكتشف أن هناك رجلا لطيفا يتمنى لو لم تكن متزوجة . (ه.ل.فيكن)
- هذه امرأتكم يا ( فيكن ) النجس ! التي تشتهي الحرام ، وهي متزوجة كما كانت تشتهيه عَزَبة! تمامًا كما يشتهي زوجها الحرام متزوجًا وعَزَبًا.. فتغرف من العشاق ، ويغرف من العشيقات .. ما شاء لهما العهر والنجاسة والحيوانيّة !
- أما المرأة المسلمة ، فتغضّ الطرفَ عن كل رجل مُحرم عنها ، قبل الزواج وبعدَه ، فإذا رأت من زوجِها ما يُعجبها فإنها تشكر الله عليه ، وإذا رأت ما لا تتمنى فتصبر على ذلك إيمانًا واحتسابًا .. وترضى بما قسمه الله لها ، راجيةً الثواب وحسن المنقلَب .
تحياتي لكِ أختي الفاضلة

نعم أيّها الفاضل مصطفى .. تبقى المرأة أسمى من السموّ ذاته كلما كانت إلى تعاليم الدين الحنيف أقرب والقيم النبيلة والأصالة النبضيّة ..

دمتَ راقيًا أيّها النبيل وأنيق الفكر النّاطق حياة ووجوديّة ..

أقوال لطيفة على سبيل التندر والفكاهة
وتبقى المرأة هى أثمن جوهرة نزعت من تاج الطبيعة
لتكون زينة للرجل وسعادة لقلبه
ولولاها لما اصبحت للحياة أي طعم.
تحياتي وودي.

أقوال لطيفة على سبيل التندر والفكاهة
وتبقى المرأة هى أثمن جوهرة نزعت من تاج الطبيعة
لتكون زينة للرجل وسعادة لقلبه
ولولاها لما اصبحت للحياة أي طعم.
تحياتي وودي.

دمتِ كما أنتِ أنيقة زاهية يا نادية الأقحوان ..

أقوال تحمل الطرافة والتجني على المرأة
وكرم الإسلام المرأة زوجة، فجعل الزواج منها آية من آياته فقال تعالى
“ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة”
، واستوصى بها النبي خيرا كما قال في خطبة حجة الوداع “ا
استوصوا بالنساء خيرًا، فإنكم أخذتموهن بأمانة الله، واستحللتم فروجهن بكلمة الله”. ...
شكرا لك وسلمت يداك.