جمر في كف الرماد

أنا بيديه خيطٌ من ضياء
.............تجلَّى خيمةً في بطن وادِ

رائع جداً

بياض سينسج لإزاحة السواد

جعلك الله ناشراً لضياء الحق

أختك

بنت البحر

ابنة البحر
أشكر لك هذا المرور ، أبهجني تذوقك للبيت وأسأل الله أن يستجيب الدعاء وأن يجعلك كذلك

فبعد الغيم قد تُجْلَـى شموسٌ
ويصحو الجمرُ في كَفّ الرّماد

بيت بقصيدة!

وللحق فهي قصيدة جميلة ولكنها أثارت لدي عدة ملوحظات:

على قلق أجيئكِ كلُّ زادي
حنينٌ لم يَزَلْ يهوى ارتيادي
أزعم أن يجيء فعل لازم ولا يتعدى لمفعول به فهل لديك سبب لمخالفة ذلك؟؟
أجد حنينٌ أجدر بها النصب حالاً فهل من توضيح عن دورها وتوظيفها هنا؟؟

يفيءُ العاشقون إليها صادٍ
تمزق نعله في إثـر صادِ

الألف في "إليها" هنا زائدة تكشر الوزن ولا يتم الوزن إلا بخطفها ولا أرى جواز ذلك.

على قلق أجيئكِ وهجَ عمر
تجمَّعَ في نداءات المنادي
ألا ترى في "نداءات المنادي هنا حشواً لا مبرر له؟؟ أليس أجمل لو قلت "ابتهالات المنادي" فتضيف معنى جديداً وبعداً آخر للمعنى؟؟

وأنت العشقُ والعشّاقُ أنتِ
وأنت القربُ في عين البعاد
لا يبرر عدم إشباع العروض البحث عن المعنى. أشار إليها أخي تركي وأحببت أن أؤكد عليها.

أجيئُكِ أم أجيءُ إليَّ حارتْ
رؤى فَرْقِي على باب اتحادي
لاحظ كيف قلت في الصدر أجيء إلي وكما أوضحنا كان يجدر بك أن تقول أجيء إليك.
ثم إن الفرق غير الفرقة إلا إن قصدت غير ما فهمت.


تحياتي

فبعد الغيم قد تُجْلَـى شموسٌ
ويصحو الجمرُ في كَفّ الرّماد

بيت بقصيدة!

وللحق فهي قصيدة جميلة ولكنها أثارت لدي عدة ملوحظات:

على قلق أجيئكِ كلُّ زادي
حنينٌ لم يَزَلْ يهوى ارتيادي
أزعم أن يجيء فعل لازم ولا يتعدى لمفعول به فهل لديك سبب لمخالفة ذلك؟؟
أجد حنينٌ أجدر بها النصب حالاً فهل من توضيح عن دورها وتوظيفها هنا؟؟

يفيءُ العاشقون إليها صادٍ
تمزق نعله في إثـر صادِ

الألف في "إليها" هنا زائدة تكشر الوزن ولا يتم الوزن إلا بخطفها ولا أرى جواز ذلك.

على قلق أجيئكِ وهجَ عمر
تجمَّعَ في نداءات المنادي
ألا ترى في "نداءات المنادي هنا حشواً لا مبرر له؟؟ أليس أجمل لو قلت "ابتهالات المنادي" فتضيف معنى جديداً وبعداً آخر للمعنى؟؟

وأنت العشقُ والعشّاقُ أنتِ
وأنت القربُ في عين البعاد
لا يبرر عدم إشباع العروض البحث عن المعنى. أشار إليها أخي تركي وأحببت أن أؤكد عليها.

أجيئُكِ أم أجيءُ إليَّ حارتْ
رؤى فَرْقِي على باب اتحادي
لاحظ كيف قلت في الصدر أجيء إلي وكما أوضحنا كان يجدر بك أن تقول أجيء إليك.
ثم إن الفرق غير الفرقة إلا إن قصدت غير ما فهمت.


تحياتي

د. سمير
سعدت بمرورك وسعدت أكثر بملاحظاتك
بالنسبة للفعل جاء فهو يأتي لازما ومتعديا قال تعالى وجآءو أباهم عشاء يبكون ولم يقل وجآءو إلى أبيهم
ولا أرى فرقا بين صيغة الماضي والمضارع في مسألة التعدي
أما حنين فهي خبر ولم أردها حالا للفعل يجيء
وفي نداءات المنادي أردت توكيد معنى النداء وتكراره حتى أصبح وصفا لصاحبه
والفرق مصطلح صوفي وهو غير الفرقة
وأتفق معك بخصوص الإشباع وزيادة الإلف إلا إن القصيدة كما أسلفت قديمة
أجدد شكري لك د. سمير

أخي العزيز الشاعر

محمد المزوغي

فبعد الغيم قد تُجْلَـى شموسٌ
ويصحو الجمرُ في كَفّ الرّماد

يالها من حكمة ومثل !!

أجدها توازن ما سبقها من أبيات راقية ..

ا = 11

وأعتقد أن هكذا مسألة رياضية لا تصح ...

اليوم أؤمن أن الشعر ليس بالكثرة وإنما بالقيمة ...

فربَّ بيت غلب ديواناً ...


أشكرك عزيزي على شفافية رائعة واحساس متألق ...

دمت رائعاً مبدعاً

خال صالتحايا والتقدير

الشاعر المبدع عبد اللطيف
أعتذر بشدة عن تأخري في الرد عليك فقد كنت احسبني رددت
كلماتك حملت لي الكثير من الوهج الذي يجعل الدروب أكثر انسا
سلمت أيها الرائع

عدت إليها لأتنفس ...صدق


بعد جهد يوم