أحدث المشاركات

نظرات في رِسَالَةٌ فِي الصُّوفِيَّةِ وَالْفُقَرَاءِ» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» برق الخاطر ... قسم جديد لأعضاء واحة الخير» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الثعبان الأقرع يداهمني في المنام بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» بعض الحزن موت وبعضه ميلاد.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمات العربُ؟» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رواية قنابل الثقوب السوداء .. مسلسلة. التالي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الموشحات الكشكية 1'2'3» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» في شارع واحد» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»»

صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 11 إلى 20 من 23

الموضوع: عتاب الشام ..

  1. #11
    الصورة الرمزية مازن لبابيدي شاعر
    هيئة تحرير المجلة

    تاريخ التسجيل : Mar 2008
    الدولة : أبو ظبي
    العمر : 64
    المشاركات : 8,888
    المواضيع : 157
    الردود : 8888
    المعدل اليومي : 1.52

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نغم عبد الرحمن مشاهدة المشاركة
    وماأجمله من عتاب! يأسر بسحره الألباب!
    ماشاء الله شاعر بحقنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    وللأمانة رائعتكم هذه،ذكرتني برائعة نزار قباني (هذي دمشق)
    لك مني كل الشكر والتقدير نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ولك مثلاه من الشكر والتقدير لروعة مرورك

    وتحية طيبة
    يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب

  2. #12
    الصورة الرمزية مازن لبابيدي شاعر
    هيئة تحرير المجلة

    تاريخ التسجيل : Mar 2008
    الدولة : أبو ظبي
    العمر : 64
    المشاركات : 8,888
    المواضيع : 157
    الردود : 8888
    المعدل اليومي : 1.52

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حاتم على حاتم مشاهدة المشاركة
    ماشاء الله ما اجمل الابداع
    شكرا لمرورك أخي حاتم

    الجمال في ذوقك

  3. #13
    ناقدة وشاعرة
    تاريخ التسجيل : Jun 2013
    الدولة : في المغترب
    المشاركات : 1,257
    المواضيع : 62
    الردود : 1257
    المعدل اليومي : 0.32

    افتراضي

    أتعجبينَ لحالٍ غَضَّنَت جسدي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيمِنَ الغُضون التي في مُهجتي العَجَبُ

    وقفات على أعتاب الشام وفي حنايا أزقتها ودورها وعلى جدرانها ، تقفها الروح الهائمة بعيداً عن الشام، فتتلمس في خيالاتها ما يغني الأشواق واللهفات .
    وما يغني عن الشام مكان .
    على أن الشاعر يعد نفسه بوصالها ولو في آخر المطاف

    كم راودَتني جِنانٌ ما هَمَمْتُ بهانقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    عَفَفْتُ عنها ومالي في الدُنى أرَبُ

    يا شامُ إنِّيَ - والأقدارُ مُبرَمَةٌ -
    ما لي سِواكِ قُبيلَ الموتِ مُنقَلَبُ

    حيَاكم الله وزادكم وما تبدعون عراقةً شاعرنا المبدع المتألق دوماً الأستاذ د. مازن لبابيدي
    تحيتي

  4. #14
    الصورة الرمزية مازن لبابيدي شاعر
    هيئة تحرير المجلة

    تاريخ التسجيل : Mar 2008
    الدولة : أبو ظبي
    العمر : 64
    المشاركات : 8,888
    المواضيع : 157
    الردود : 8888
    المعدل اليومي : 1.52

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد السلام دغمش مشاهدة المشاركة
    ما شاء الله ..
    أبدعت شاعرنا وحبكت من الشوق والعتاب أجمل ثوب يرتديه عشاق الوطن وذكرياته .
    شاعرنا: " ملّوا الصّبار وعقوا الشام واغتربوا" .. الصّبار أهو زوادة الطعام أم سوى ذلك ؟

    وافر تقديري ،
    مرحبا بمرورك العطر أخي الحبيب عبد السلام ورأيك محل التقدير والاعتزاز .

    وكما ذكرت لك في المشاركة السابقة ، الصبار مصدر صابر ، وقال تعالى {يا أيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ..}

    مودتي أخي الحبيب وتحيتي

  5. #15
    الصورة الرمزية مازن لبابيدي شاعر
    هيئة تحرير المجلة

    تاريخ التسجيل : Mar 2008
    الدولة : أبو ظبي
    العمر : 64
    المشاركات : 8,888
    المواضيع : 157
    الردود : 8888
    المعدل اليومي : 1.52

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زيد الأنصاري مشاهدة المشاركة
    ما شاء الله.
    تَمَكُّنٌ شَامِلٌ ونَفَسٌ طَوِيلٌ وتَمَاسُكٌ عَذْبٌ.

    وفقك الله.
    بارك الله فيك أخي زيد ووفقك لكل خير

    أعتز بإطرائك السخي

  6. #16
    الصورة الرمزية مازن لبابيدي شاعر
    هيئة تحرير المجلة

    تاريخ التسجيل : Mar 2008
    الدولة : أبو ظبي
    العمر : 64
    المشاركات : 8,888
    المواضيع : 157
    الردود : 8888
    المعدل اليومي : 1.52

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد ذيب سليمان مشاهدة المشاركة
    قصة الحب الكبير لا يوازيه الا عتب كبير
    لله درك ايها العاشق .. لم تترك شيرا في الحارة او الزقاق
    حتى المآذن التي كنت تسلم عليها كلما ذهبت ملبيا
    او داخل البيت الا ناجيته والحزن يغمر الروح ..
    قصيدة لها وقع صعب اذل عاشها المتلقي وذهب معك حيث ذهبت به
    اسأل الله العلي العظيم ان يجبر كل القلوب المنكسرة والممتلئة باوجاع
    عاشتها الامكنة
    باركك الله
    بارك الله في عمرك أخي الغالي

    قراءتك المتميزة أشرقت في صفحة القصيدة

    وكلماتك ودعاؤك الطيب أدخلت السرور إلى قلبي

    دمت بخير وعافية

  7. #17
    الصورة الرمزية مازن لبابيدي شاعر
    هيئة تحرير المجلة

    تاريخ التسجيل : Mar 2008
    الدولة : أبو ظبي
    العمر : 64
    المشاركات : 8,888
    المواضيع : 157
    الردود : 8888
    المعدل اليومي : 1.52

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثناء صالح مشاهدة المشاركة
    أتعجبينَ لحالٍ غَضَّنَت جسدي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيمِنَ الغُضون التي في مُهجتي العَجَبُ

    وقفات على أعتاب الشام وفي حنايا أزقتها ودورها وعلى جدرانها ، تقفها الروح الهائمة بعيداً عن الشام، فتتلمس في خيالاتها ما يغني الأشواق واللهفات .
    وما يغني عن الشام مكان .
    على أن الشاعر يعد نفسه بوصالها ولو في آخر المطاف

    كم راودَتني جِنانٌ ما هَمَمْتُ بهانقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    عَفَفْتُ عنها ومالي في الدُنى أرَبُ

    يا شامُ إنِّيَ - والأقدارُ مُبرَمَةٌ -
    ما لي سِواكِ قُبيلَ الموتِ مُنقَلَبُ

    حيَاكم الله وزادكم وما تبدعون عراقةً شاعرنا المبدع المتألق دوماً الأستاذ د. مازن لبابيدي
    تحيتي
    مبدعة في القراءة كما أنت في الكتابة ..

    أعتز بهذه القراءة والإطراء السخي شاعرتنا المتميزة ثناء صالح

  8. #18
    الصورة الرمزية د. سمير العمري المؤسس
    مدير عام الملتقى
    رئيس رابطة الواحة الثقافية

    تاريخ التسجيل : Nov 2002
    الدولة : هنا بينكم
    العمر : 59
    المشاركات : 41,182
    المواضيع : 1126
    الردود : 41182
    المعدل اليومي : 5.29

    افتراضي

    أطال الله في عمرك أيها الحبيب وعجل الفرج على الشام وأهلها بنصر وعز وتمكين!
    قصيدة وجدانية مؤثرة ومشاعر حب وانتماء صادق وحرف معبر وجميل.

    تقديري
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  9. #19
    الصورة الرمزية جهاد بدران شاعرة وناقدة
    تاريخ التسجيل : Jun 2019
    الدولة : فلسطين
    المشاركات : 624
    المواضيع : 40
    الردود : 624
    المعدل اليومي : 0.36

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مازن لبابيدي مشاهدة المشاركة
    ما بالُ وَردِكِ بَعدَ العَودِ يُنكرُني
    والياسمينُ حزينٌ عَاتِبٌ تَعِبُ
    ما لِلدروبِ بها مِن خُطوتي ألَـمٌ
    أستَثقلَتنيَ أم في خَطويَ العَطَبُ
    إذا مَررتُ على الحاراتِ تَعذُلُني
    وللزُّقاقِ أنينٌ حِينَ أقتربُ
    بابَ المُصَلَّى ويا مَيدانُ ما بِكُما؟
    أليسَ لي فيكُما خِلٌّ ولا نَسَبُ
    أليس تَسكُنُ شِرياني مآذِنُها
    والقَلبُ تَقطُنُهُ الأقواسُ والقُبَبُ
    سَلوا القبُورَ لَإنْ قالت لَتذكُرُني
    فليس تَغفُلُ عن عُشَّاقِها التُرَبُ
    يا دارَ جَدِّي أما للوَصلِ مَوعِدةٌ
    جافَى فِناؤكِ مَن لُقياهُ يَرتَغبُ
    نارنجةُ الدار ما عادت تُضاحِكُني
    ولا العريشةُ تَدنو لي ولا العِنبُ
    وبَحرةٍ نَطَفَتْ لَهفَى أُسائلها
    عَنِّي وعَن فِتيةٍ مِن حَوضِها شَربوا
    فاضت عليهم كُؤوسًا من سُلاسِلِها
    وفاضَ مِنهم بها التَّطوافُ واللعِبُ
    أين الأحِبةُ صَحنُ الدارِ يَجمعُهم
    أين الحنينُ وأين الضِّحكُ والصَّخَبُ
    والأمسياتُ التي لازِلتُ أذكرها
    أين النَّشيدُ وأين الشِّعرُ والأدبُ
    يا بحرةَ الدارِ قُولي ما ألمَّ بهم
    تاهوا عَنِ الدار أم عن دارهم رَغِبوا
    فجاوبتني وصوتُ الماءِ حَشرجةٌ
    مَلُّوا الصِّبارَ وعَقُّوا الشام واغتربوا

    *****
    تلوتُ شِعري عَلى الأبواب أُنشِدُها
    للشام دُورٌ إذا أنشدتَها عَربُ
    تكاد جُدرانها تَروي مآثرَهم
    يا للبيوتِ التي جُدرانها كُتبُ
    لها قُلوبٌ بنبضِ الأهلِ خافقةٌ
    وأعينٌ إنْ نَأوا تَبكي وتَنتحبُ
    أعْتَبتُ شامي ومن للشام يُعْتِبُها
    فيها الوِدادُ وما في وُدِّها عَتَبُ
    أنا أنا ابنُكِ ذا صَوتي وذي صِفَتي
    وذي الضُلوعُ لِوَجْدِ القلبِ تَضطربُ
    أتعجبينَ لحالٍ غَضَّنَت جسدي
    مِنَ الغُضون التي في مُهجتي العَجَبُ
    أم مِن خصائلَ مَرُّ العُمْرِ شَيَّبها
    والعمرُ سِفْرٌ بشَيبِ الرأس يُكْتَتَبُ
    سَبعٌ عِجافٌ مَضتْ والشوقُ أظمئَني
    والشوقُ يا شامُ سبعًا للظما سَببُ
    صَدري وقَلبيَ والأشواقُ تُوقِدُه
    نارٌ بنارٍ على النِيرانِ تَلتهبُ
    ما غِبتِ عَنِّيَ في نَفْسي ولا نَفَسي
    ولا ثنانيَ عنكِ المالُ والذهبُ
    كم راودَتني جِنانٌ ما هَمَمْتُ بها
    عَفَفْتُ عنها ومالي في الدُنى أرَبُ
    يا شامُ إنِّيَ - والأقدارُ مُبرَمَةٌ -
    ما لي سِواكِ قُبيلَ الموتِ مُنقَلَبُ
    *****


    مازن لبابيدي – دمشق 2018
    الله الله الله
    على هذا السحر والجمال فيما بين الحروف التي كتبت بأنامل الوجع من مغترب نازف الألم على شامنا الحبيبة.
    الحروف هنا التحمت بالأنين وهي تمتزج بالدموع الحارقة، لقد أوجعتنا بحق على الشام وغيرها وما جرى فيها من ألم، والقلوب تنحت الدمع على غربة عنها طالت شوقاً ولهفة وأسى..
    لله دركم شاعرنا الكبير المتألق البارع في تجسيد كل زاوية من زوايا الشام، وما حملت من الصور الشعرية المذهلة، كنتم المصور بالعدسة الدقيقة تجسدون وجع الغربة وحارات وما في الشام من ذكريات موجعة، في تصوير فني راقي ومصور حسي بارع في نقل المشاعر على سفر الذكريات، وأنتم ترتلون الموسيقى السمعية التي تعتمد على الحس بما يتوافق مع الوزن والتراكيب والألفاظ التي تدغدغ المشاعر، ومع الموسيقى الفكرية التي تتم بتسلسل الفكرة وأجزائها، وقد طغى على القصيدة بالجو العام الذي يحس به المتلقي للقصيدة..
    فالتعابير فيها دقيقة مع الأفكار المتسلسلة، والتي شدّت القارئ بحرقة ألم وانحدار دموع أطربت الحس الجمالي فتذوقنا معها أجمل الصور وأعذب البلاغة التي غايتها التأثير في النفوس مما يفتح نوافذ النفوس ويهز جوانبها من أوتارها التي عزفتها على قيثارة المشاعر بما توافق مفردات اللغة وفق الحس الداخلي وهو يهز بقوته الحس الخارجي لتتكامل مع روح النص بالترابط هذا والإتقان البارع لتتم توسيع بؤرة المعنى الإشاري.
    اندماج تراكيب اللغة الإبداعية هذه مع المؤثرات الذاتية والبيئية التي احتوتها الأوصاف عن روح الشام وعظمتها جعلتنا نعيش على أجنحة الخيال وتمنحها أبعاداً تتلاءم مع الغربة عن هذه البقعة الساكنة في الأعماق، ومع المشاعر المدفونة التي تصادمت مع الواقع وكانت سبباً في عملية تحريك منابت البوح بما يتلاءم مع نصل الغربة التي قضّت مضجع الشاعر وأثارت لغته الإبداعية بما يوافق مساحة اللغة المتينة، وبما عبرت عن رؤيته الفكرية عن معاني الغربة وتأترها في قلب كل مغترب، وهذا كله كان بتجسيد محكم كشف المخزون المتراكم داخل الشاعر بطاقة التخيل التي لامست وجدانه، فكانت فيها رموز تحمل الغربة والألم إشارة لتفقده بلاده الحبيبة، وما كان من دلالات مختلفة تقبع بين جدران الشام والتي لامست الواقع بمرارة..

    الشاعر الكبير البارع حرفه
    أ.مازن لبابيدي
    لله دركم كم جعلتم الحرف يمتزج بوجعنا على الغربة التي تحرمنا من ممارسة حقنا في العيش بين أكناف وطننا بالأمن والأمان كباقي الشعوب في العالم..
    كل التقدير والاحترام على هذه اللوحة البارعة، والتي أسقتنا لوعة الغربة بكل أبعادها..
    دمتم ودام عطر حرفكم وجمال ورقي قلمكم الراقي..
    وفقكم الله لما يحبه ويرضاه
    وإعادكم لثرى الشام وجميع بقاع أرضكم الحبيبة..
    .
    .
    .
    .
    جهاد بدران
    فلسطينية

  10. #20
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Dec 2012
    المشاركات : 190
    المواضيع : 15
    الردود : 190
    المعدل اليومي : 0.05

    افتراضي

    لله درك أيها الأديب الأريب ما أجمل حرفك ..وما أمتع كلماتك...
    عشنا معك ألم الشام فتفاعلت الجوارح مع جراحك ..
    للشام نبض القلب ..ووجدت في الحلق غصة..
    للشام بكت العيون..للشام حلقت الروح لو انها
    اسطاعت ان تذب عنها سهام القتل ورياح التشريد..
    ندعو الله تعالى ان يعود للشام وهجها وبريقها
    وأن تنعم بالتئام شمل أهلها وان يعم بها الأمن والأمان
    وسائر بلاد المسلمين..إنه ولي ذلك والقادر عليه.

صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 123 الأخيرةالأخيرة