رَنَتْ مِنْ نَافِذَتِهَا إلى حَدِيقَةٍ غَنَّاءَ
فَأَطْرَبَهَا زَقْزَقَةُ العَصَافِيرِ ،وَحَفِيفُ الأَشْجَارِ
وَأَسْكَرَهَا خَرِيرُ المِيَاهِ ، وَبَسْمَةُ الأَزْهَارِ
وَلَوْلا صَرِيرُ صُرْصُورٍ مَا أَسْدَلَتِ السِّتَارَ
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
رَنَتْ مِنْ نَافِذَتِهَا إلى حَدِيقَةٍ غَنَّاءَ
فَأَطْرَبَهَا زَقْزَقَةُ العَصَافِيرِ ،وَحَفِيفُ الأَشْجَارِ
وَأَسْكَرَهَا خَرِيرُ المِيَاهِ ، وَبَسْمَةُ الأَزْهَارِ
وَلَوْلا صَرِيرُ صُرْصُورٍ مَا أَسْدَلَتِ السِّتَارَ
جميل ..
وكثيراً ما يعكر صفو الجمال نشاز من هنا أو هناك .. لكن ذلك لا يشوه وجه الحسن وربما يميزه عما سواه..
" فأطربها : فأطربتها" .
تحياتي أستاذ حلمي.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
الأخ عبد السّلام ،سررت بمرورك العطر ،وتعليقك البنّاء
فما تراه لا ذرّة غبار عليه ، ولكنّ النّص مفتوح ، وقابل للتّأويل
فمن المعلوم أنّ الصّرصور رمز دالّ على كلّ متطفّل يضمّ بين جناحيه مالا
حصر له من أضرار. فالصّرير دلالة على وجوده على سبيل المجاز
والضّمير المستتر في رنت يشير إلى تأويلات متعددة في فهم كنه هذه الذات..
وإسدال السّتار كناية عن الابتعاد والتّخلص من كلّ ما يعكر صفاء هذه الذات ونقاءها.
والتّأويل مفتّحة له الأبواب..
كلّ التّقدير والاحترام
هكذا هم الدخلاء المتطفلين يكدرون بصرير أصواتهم بهجة الحياة
ويسبب وجودهم إرباكا وتعكيرا للصفو ، وإقلاقا للسلام.
صورة شجية رائعة التعبير رسمتها ريشتك بروعة القول وأناقة التعبير.
تحياتي وودي.
الأخت نادية
كلّ التقدير والاحترام
لمرورك وتعليقك
دمت
أخشى ما أخشاه أنّ صوت من طلبته هو ذلك الذي عكّر جمال ما سمعت
ومضة تشرع أبوابها للتأويل
دام بهاء حرفك
الأخت فاتن
سعدت بمرورك
كل التقدير والاحترام
لك ولما نثرتيه من رد
لا يوجد شيء في العالم ممكن أن يزعجنا أكثر من أفكارنا الخاصة والشريرة
التي يجب ان نسدل بيننا وبينها ستار ، لكي نستطيع الإستمتاع بجمال الحياة.
مجرد رؤية ـ ولك تحياتي.
الاخت أسيل وجهة نظر تحترم
فطرق الاستمتاع بالحياة متشعبة
منها ما هوحسي ومنها ما هو معنوي
ولكلّ شقّ روّاده ومحبيه
دمت