تَقَدَّمُوا وَبِحَوْزَتِهِم الوَثَائِقُ المَطْلُوبَةُ لِامْتِحَانِ القُبُولِ لِنَيْلِ وَظِيفَةٍ مَا
وَمَا لَبِثُوا أَنْ غَادَرُوا إلاّ وَاحِدًا كَانَ يَحْمِلُ ظَرْفًا مُرَصَّعًا بِأَخْتَامٍ وَتَوْقِيعَاتٍ ، خَرَجَ مِنَ البَابِ الخَلْفِي
وَفِي اليَوْمِ التَّالِي ظَهَرَ اسْمُهُ فِي صَفْحَةِ.. الوَفَيَاتِ.. (عَفْوًا.. زَلَّةُ قَلَمٍ ) .. التَّشْرِيفَاتِ
نَاجِحًا مَعَ مَرْتَبَةِ.. الإِذْلالِ.. (عُذْرًا.. فَلْتَةُ لِسَانٍ) ..الشَّرَفِ الأُولَى.