انْطَلَقْتُ أَبْحَثُ عَنْ أَنَايَ فِي غُرْبَتِي فَلَمْ أَجِدْهَا
فَلَمَّا قَرَأْتُ قَصِيدَةَ أَبِي سَلْمَى، ((سَنَعُودُ))...
عَثَرْتُ عَلَيْهَا.
نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
انْطَلَقْتُ أَبْحَثُ عَنْ أَنَايَ فِي غُرْبَتِي فَلَمْ أَجِدْهَا
فَلَمَّا قَرَأْتُ قَصِيدَةَ أَبِي سَلْمَى، ((سَنَعُودُ))...
عَثَرْتُ عَلَيْهَا.
غداً ستعودُ آلافُ الضحايا *** ضحايا الظلمِ تقرعُ كلَ بابِ
نفقد ذواتنا في الغربة، ولا نجدها إلا في العودة
اللهم رد كل طير إلى وكره
ولا تحرم أحد من وطنه.
ومضة معبرة وعميقة ، مدهشة توصل رسالة
أبدعت نسجا، وفكرة وصياغة
تحياتي وودي.
الأخت نادية كم هو رائع أن يجد كاتب النّصّ من يقدر نصّه
ويتفهمه وها أنت تتركين بصمة القارئة والنّاقدة والمشجعة
كلّ الاحترام لك.
أخي الأديب الأستاذ حلمي ..
ومضة قصصية مكثفة وبإيحاء جميل ..
أبدعت ..
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
الأخ عبد السلام
أفتخر بهذه الشهادة التي لا تصدر
إلاّ من أديب ناقد فذّ
دمت
ربّما لن نعثر عليها أبدا فالعودة أبعد من ذيل المجرّة عنّا
دام لقلمك البهاء ومضة كثيفة رائعة
الأخت فاتن سعدت لمرورك
وكل الاحترام لوجهة نظرك
دمت
سنعود للوطن وسيعود كل نازح ويعم الأمان
ومضة في غاية الإيجاز والعمق
دام إبداعك.