ما عساني ألقى من المصير بعد أن تجاوزتَ رقتكَ المعهودةَ وجمالَ القلبِ وحلاوةَ الروحِ... وأنا تجاوزتُ الحبَ إلى الولهِ والاشتياقِ لك ياعديل الرّوح ؟
نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أوهام خادعة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مأساة ناصح أمين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» موشحة رمضانية» بقلم الدكتور ضياء الدين الجماس » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» الندبة» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ينبوع الفرح» بقلم ايلينا المدني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ما عساني ألقى من المصير بعد أن تجاوزتَ رقتكَ المعهودةَ وجمالَ القلبِ وحلاوةَ الروحِ... وأنا تجاوزتُ الحبَ إلى الولهِ والاشتياقِ لك ياعديل الرّوح ؟
عرفتُ الآن أنّي تجاوزتُ معك مرحلةَ الحبِّ ودخلتُ مرحلةَ صخبَ الاشتياقِ
كيف أبدّدُ حيرتي من هذا الغياب ؟
وكيف أبددُ حيرتي من تقلبِ المزاج ؟
ولماذا كنت تتهرب من إجابة السّؤال ؟
ويلوحُ بعيني رحيلٌ بلا إياب
سواري الرّوحِ يا عمري بلا شراع
وجعٌ يحزُ عنق الروح ويُقطّعُ أوداج الحروف
أحلامٌ هدها الغيابُ
وشجنٌ يتغولُ على منابتِ الروحِ
ما الّذي يجعلك تنتقص من حقي بك ...حين تدمن الغياب ... !؟
هل يوجد في هذا الكون من يملء فراغ روحك إن مضيتُ بلا إياب !؟
أحسُ بغربةٍ وأتخوفُ من يومٍ أت ...!!!