أورثتني غصّةٌ دونها المنون
وتغوّلُ الأحزانُ
واستباحةُ جرحي المكلومِ
قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
أورثتني غصّةٌ دونها المنون
وتغوّلُ الأحزانُ
واستباحةُ جرحي المكلومِ
للرّحيلِ هديرٌ يسحقُ عظامَ الصبرِ
للرحيلِ أنينٌ
يُقطِّعُ نياطَ القلبِ
للجفاءِ معاولٌ
تهتكُ أستارَ الوتينِ
البين
يهدمُ كلَّ أسوارِ قلاعِ الروحِ
الخذلان
يتركني نهباً للرّيحِ الّتي تزمجرُ
ارحلْ ...
ارحل ...
لم يعدْ لك مكانٌ في هذا العالم الذي إن احتواهم لا يحتويك
مع غمامةِ الدّموعِ
وفي طياتِ الرّوح الحبيسةِ في ذات المكانِ
ومع الشوقِ والحنينِ
دائماً
أخسرُ حربي ...
عرفتُ الآن أنّي تجاوزتُ معك مرحلةَ الحبِّ ودخلتُ مرحلةَ صخبَ الاشتياقِ
أمنك المهربُ أم إليك ...!؟