حِمام الموت ما ذادوه عني
وعن روحي غفلتُ ولم أذده
وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
حِمام الموت ما ذادوه عني
وعن روحي غفلتُ ولم أذده
بلغ السّيل الزّبى
ولم يبق هناك ما يقال
أنا الخزامى
رأيتُ نفسي أخوضُ البحرَ متجهاً
في لُجةِ الموجَ نحو أفقها الرحبِ
فقلتُ : مـن أنــتِ ؟ وكيـــف جـيء بــكِ
إلى محيطي يا قيثارةَ الطربِ ؟
تنهدتْ وجداً وقلتُ :فاتنتي
لا تتركيني بين الجدِ واللعبِ
على جوابكَ قالتْ لستُ ملزمةً
لكنَّ قلبي لا يقوى على الهربِ
لقد سألتَ من تهواكَ كنيتَها
أنا الخُزامى أنا أميرةُ العربِ
أنا الثُريا إذا نجومها انتثرتْ
والشمسُ إن سطعتْ بالماسِ والذهبِ
أنا الطيوبُ التي راحتْ نسائمها
بالحبِ تسري رغم السترِ والحُجـــــبِ
ولم أُجبها ورحتُ ممسكاً يدها
فعانقتني و أشفتني من الوصبِ
و يظوعُ منها مسكُ النـ.... ما انســـكبَ
ندىً عليهِ بعطرٍ غير مُنسكبِ
لِمَ التجافي إن كانت مُعللتي
تُعين قلبي على الأحداثِ والنوبِ
علي الأحمد
منعتُ الماء عن شجيراتٍ في حديقتي كلما مررتُ بها ذكرتني بكِ
بكتْ وأبكتني جوريةٌ تخلت عن بتلاتها حداداً على موتِ هواكِ
اختلطت عليه المشاعر وعصفت به أشجان الفقد ... وهو والشباب الغض فيه غير مدرك ولا مصدق لِمَ يجري في لحظات الوداع لفقدٍ لا يعود ابدا...
هذا ما كنت عليه عندما سمعتها للمرة الأولى
وما زالت (في وسط الطريق ) تستدر دموع القلب التي تطفح من العيون عند كل لحظة وداع
وبالصمت المشحون بكل أوجاع الفقد ... وتستحضر ذكريات الألم
ما أنبل حبهم وما أقسى فقدهم
ويبقى السؤال الذي لا إجابة له
لو الزمن أخر فراقنا دقيقة واحده كان يجرى أيه ...؟
[QUOTE=العلي الاحمد;1134050]أنا الخزامى[/QUOT
رأيتُ نفسي أخوضُ البحرَ متجهاً
في لُجةِ الموجَ نحو أفقها الرحبِ
فقلتُ : مـن أنــتِ ؟ وكيـــف جـيء بــكِ
إلى محيطي يا قيثارةَ الطربِ ؟
تنهدتْ وجداً وقلتُ :فاتنتي
لا تتركيني بين الجدِ واللعبِ
على جوابكَ قالتْ لستُ ملزمةً
لكنَّ قلبي لا يقوى على الهربِ
لقد سألتَ من تهواكَ كنيتَها
أنا الخُزامى أنا أميرةُ العربِ
أنا الثُريا إذا نجومها انتثرتْ
والشمسُ إن سطعتْ بالماسِ والذهبِ
أنا الطيوبُ التي راحتْ نسائمها
بالحبِ تسري رغم السترِ والحُجـــــبِ
ولم أُجبها ورحتُ ممسكاً يدها
فعانقتني و أشفتني من الوصبِ
و يظوعُ منها مسكُ النـ.... ما انســـكبَ
ندىً عليهِ بعطرٍ غير مُنسكبِ
لِمَ التجافي إن كانت مُعللتي
تُعين قلبي على الأحداثِ والنوبِ
علي الأحمد
لوحات فاتنة هى سطورك
لؤلؤ منثور على الديباج هو نثرك
تستهويني رومانسيتك الحالمة
المعاني رائعة والصور مبتكرة
دمت وروعة حسك.
علي
أول رسالة مني للحبيب اليوم
عند الفجر صبري تِحداني
يا علي أُكتب من الدمام
وسَطِّر على الموج ديواني
ودِزْ الرساله بلا عنوان
يمكن ترى الموت يغشاني
ماني امخَلدْ تراني انسان
والشوق طاف وتعداني
جرح(ن) بقلبي والأماني بها جراح
يمكن حبيب(ن) لي تناساني
ثلاث اسنين(ن) وانا حيران
ماتْذَكَر الزين عنواني
يا علي وانا اسألك بالله
تقولِ ال حبيبي على(ال) لساني
منهو اللي قلبك يرفْ الُه
إن صارت الأرض غدران(ي)
يا حوشها المعمور من كل (ال)لثمار
من ضاق بعض اثمارها ما يعاني
ياروح روحي اتذكرْ تراني انسان
أنخاكْ يوم(ن) وِتِنْخاني
إن كان ماني حبيب(ن) لكْ
نَقِّطْ ...على السطر...ونْعاني
بقلمي علي الاحمد
فيروز عادت تخبرنا أجراس العودة فالتقرع