صلى الله عليه وسلم تسليما كثيرا
دعوة طيبة وحرف من نور
دمت ببهاء وألق
ومرحبا بعودتك المشرقة
تحية وتقدير
قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
صلى الله عليه وسلم تسليما كثيرا
دعوة طيبة وحرف من نور
دمت ببهاء وألق
ومرحبا بعودتك المشرقة
تحية وتقدير
صدقت أيها الناطق بالحكمة
تجعل الحرف رسالة صدق تحمل المعاني السامية
ما اروعها من رسالة أبهجت القلوب والوجدان.
أبدعت.
بارك الله بك وجعل ما كتبت في ميزانك
شكرا للشعر وما حمل
مودتي
بوركت شاعرنا ولا فُضّ فوك..
جاء في السنّة أنّ من أحب الأعمال إلى الله سرورٌ تدخله على قلب مسلم ..
...
تبسّم وبلسم قلوب الحزانَى..فذاك سلوكٌ عظيمٌ يُجلّْ..وعند الإله أحبّ العملْ..وأدخل سرورًا على البائسينْ..كذلك كان الرسول الأمينْ..بشوشا يفيض حنانًا..وحُبّا ولينْ..
..
رحم الله اُمرأ أهدى إليّ عيوبي..
بارك الله في النص وقائله وجزاك الله خيرا وكل عام وأنتم بخير
صلّى الله على نبينا مُحٓمَّد وسلّم
أختي العزيزة الأديبة الكبيرة الأستاذة آمال المصري
لكِ خالص شكري وتقديري لردّكِ النوراني الراقي وترحيبكِ النبيل
أكرمكِ الله وباركَ فيكِ وأسعدكِ في الدنيا والآخرة
وكلّ عام وأنتم بخير
رمضان كريم ومبارك
مع خالص التحيّة وأطيب الأمنيات
كلمات اكثر من رائعه استاذ محمد