أحدث المشاركات

رواية قنابل الثقوب السوداء .. مسلسلة. التالي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» إن تسألي عن مصرَ حواءِ القرى - أحمد شوقي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» سألوني: لمَ لم أرثِ أبى ؟» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» أمات العربُ؟» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» مختارات في حب اليمن» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات في رِسَالَةٌ فِي الصُّوفِيَّةِ وَالْفُقَرَاءِ» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» برق الخاطر ... قسم جديد لأعضاء واحة الخير» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الثعبان الأقرع يداهمني في المنام بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» بعض الحزن موت وبعضه ميلاد.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»

صفحة 2 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة
النتائج 11 إلى 20 من 32

الموضوع: مدفأة المشاعر

  1. #11
    الصورة الرمزية محمد حمود الحميري مشرف قسم الشعر
    شاعر

    تاريخ التسجيل : Jan 2013
    الدولة : In the Hearts
    المشاركات : 7,924
    المواضيع : 168
    الردود : 7924
    المعدل اليومي : 1.94

    افتراضي

    اسمح لي أميرنا أن أقْتَبَسَ من نورك فأحاول مجاراتك معبرًا عما بخاطري مرتجلًا ما يلي،
    وكل ما أخشاه هو أن أخدع نفسي أتسبب في تحويل الجذوة إلى فحمة، لذا أستميحك عذرًا مقدمًا.


    قَلَمٌ وَقِرْطَاسٌ وَحِبْرْ
    وَسُكُوْنُ لَيْلْوَدُخَانُ هَمٍّ سَاهِرٍ في ضِيْقِ قَلْبْ
    لَيْلٌ يَطُوْلُ مُعَاتِبًا صَمْتَ القَرِيْحَةْ
    وَالفَجْرُ وَلَّى هَارِبًا خَوْفَ الفَضِيْحَةْ
    وَأنَا أكَابِدُ حَسْرَتِي في صَدْرِ بَيْتْ

    وَأدُقُّ أبْوَابَ العُرُوْبَةِ.. بَيْت بَيْتْ

    لا جِذْعَ يَبْكِيْ مَوْتَ أُمَّةْ

    لا رَجْعَ إلا هَمْسُ ظُلْمَةْ

    لا دِيْك أذَّنَ فَالآذَانُ نَعِيْبُ بُوْمَةْ
    ( لا شيءَ إلَّا أدْمُعِيْ )
    نَحْنُ اليَمَانُونَ ،مَنْ يَجْرُؤْ يُسَاوِمُنَا*****على الأصَـالَةِ نَسْتَأصِلْهُ كَالـوَرَم

  2. #12
    الصورة الرمزية رياض شلال المحمدي شاعر
    تاريخ التسجيل : Mar 2012
    المشاركات : 6,121
    المواضيع : 239
    الردود : 6121
    المعدل اليومي : 1.39

    افتراضي

    و ما بعد فلسفة الأزاهر جوار ازدهاء مدفأة المشاعر سوى أن تصفق حنايا
    الشاعر عسى أن تحتفل ببديع الأمير المشاعر ، بوركت و سلمت وحييت ، وزادك
    الله فضلا وحسن قريض طابت بدفتيه المعاني البواهر ، مع التقدير .

  3. #13
    مشرف قسم القصة
    مشرف قسم الشعر
    شاعر

    تاريخ التسجيل : May 2011
    المشاركات : 7,009
    المواضيع : 130
    الردود : 7009
    المعدل اليومي : 1.50

    افتراضي

    هذه واحدة من الروائع العمرية بصورها و تراكيبها ..
    دمت أمير الواحة الغراء وسلم الله قلبك و يراعك .
    تقديري.
    وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن

  4. #14
    أديبة
    هيئة تحرير المجلة

    تاريخ التسجيل : Feb 2019
    المشاركات : 163
    المواضيع : 25
    الردود : 163
    المعدل اليومي : 0.09

    افتراضي

    ونحن تسورنا الرؤيا معك حين رضعنا من ثدي لحنك الماتع للمرة الثانية ومليون ولم ننتهي من فك صليل الضوء في صباحات قد سقت الليل اشتهاءات القرنفل وما زال السحر الجليل يتمدد على عاج الصدور بما اتكأ بالوفاء المغمود فيه بريق الحنين وقد وجه الفؤاد شطر قبلته إلى الرعشة الأولى من صلوات الحب العتيق ليكون السهاد محموما بالشعر المنساب في عروق اللازورد .. لغتك بروق وسؤدد ثمالة الحروف وصهيل الكلام وسيد المرام يتقطر من غاردينيا وسوسن يعبق على الروح من خلال اقمار بسطور من فيض الندى بلسما وعطرا .. كيف لا نكون عشاق لحرفك وانت تجعلنا نتقمص الحالة لتعيشها ملامحنا بكل إخلاص يا لك من شاعر ساحر الحرف بهي القسمات ...تحايا ود وتقدير استاذي الفذ ..

  5. #15
    ناقدة وشاعرة
    تاريخ التسجيل : Jun 2013
    الدولة : في المغترب
    المشاركات : 1,257
    المواضيع : 62
    الردود : 1257
    المعدل اليومي : 0.32

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. سمير العمري مشاهدة المشاركة

    قَلَمٌ وَأُغْنِيَةٌ وَعِطْرْ
    وَسَرِيرُ شِعْرْ
    وَدُخَانُ قَلْبٍ سَاهِرٍ فِي بَهُوِ صَدْرْ
    لَيْلٌ يَئِنُّ بِلَا صَبَاحٍ يَشْتَكِي بَكَمَ القَصِيدَةْ
    وَالصَّمْتُ يَصْخَبُ فِي صَدَى اللُّجَجِ العَنِيدَةْ
    وَأَنَا أُلَمْلِمُ لَهْفَتِي … فِي ثَغْرِ سَطْرْ
    وَأَمُرُّ فِي مُدُنِ الحَنِينِ رُؤَىً شَهِيدَةْ
    لَا جِذْعَ يَبْكِي مَوْتَ حَاضِرْ
    لَا رَجْعَ إِلَّا هَمْسُ خَاطِرْ
    لَا ضَوْعَ يَشْرَحُ فِي مُتُونِ البَوْحِ فَلْسَفَةَ الأَزَاهِرْ
    لَا شَيْءَ إِلَّا أَدْمُعِيِ


    ضُمِّي الشَّغَافَ أَمِيرَةً فِي قَصْرِ شِعْرْ
    وَتَأَوَّلِي فَحْوَى المَجَازِ البِكْرِ فِي بَحْرٍ وَنَهْرْ
    غرْناطَةٌ أَنْتِ اشْتَهَتْ دِيبَاجَ أَنْدَلُسِي الأَغَرْ
    أَيْنَ المَفَرْ؟
    مِنْ فَوْحِ ذِكْرَى أَرْهَفَتْ نَجْوَى الصُّوَرْ
    مَا زِلْتُ أَكْلَأُ فِي جَنَابِكِ صَبْوَةً
    مَا زِلْتُ أَفْتَرِشُ الضِّيَاءَ إِلَى مَعَارِجِكِ العَبَاهِلْ
    أَمْتَدُّ نَحْوَكِ لِلفَرَادِيسِ العَوَاهِلْ
    شَغَفًا يُرَاوِدُ بَسْمَةً
    وَشِفَاهَ حَرْفٍ تَحْتَسِي ظَمَأَ اللَّمَى
    مِنْ دَنِّ فِتْنَةِ تَوْقِنَا ... وَالهَمْسُ نَادِلْ
    فَاسْتَمْتِعِي


    بَيْنَ الضُّلُوعِ غَدَتْ أَنَا
    وَعَلَى فِرَاشِ اللَّذَّةِ العَذْرَاءِ تُثْمِلُنِي بِكَأْسٍ مِنْ سَنَا
    يَبْتَلُّ طِينِي بِالمُنَى
    وَأَنَا هُنَا ..
    تَنْمُو عَلَى شَفَتِي السَّنَابِلْ
    وَيَجِيءُ مِنْ أَقْصَى الوَدَاعَةِ طَيْفُهَا
    بِبَقِيَّةٍ مِنْ سِحْرِ بَابِلْ
    يَا صَبْوَتِي فِي حِضْنِ أُنْثَى الغَيْمِ: إِنَّ الطَّلَّ وَابِلْ
    هَا أَسْلَمَتْكَ يَدَ الجَمَالِ المُشْتَهَى
    فَاِنْزِعْ ذُبُولَ القَلْبِ مِنْ شَجْوِ البَلَابِلْ
    ثُمَّ اغْتَرِفْ مَا شِئْتَ مِنْهَا غَيْرَ ذَابِلْ
    لَا تَخْشَ مِمَّا تَدَّعِي


    شَمْعٌ وَأُغْنِيَةٌ وَفَمْ
    وَأَنَا وَأَنْتِ وَلَيْسَ ثَمْ
    وَاللَّيْلُ يُسْرِجُ شَوْقَنَا قِنْدِيلَ ضَمْ
    نَسْتَلُّ إكْسِيرَ الحَيَاةِ مِنَ العَدَمْ
    وَنُحَرِّرُ الأَمَلَ الطَّرِيدَ مِنَ الأَلَمْ
    يَا بِنْتَ قَلْبِي .. يَا مَدَى طَيْرِي المُهَاجِرْ
    يا مَرْفَأَ الوِجْدَانِ فِي حُلُمِي المُسَافِرْ
    بَرْدٌ يَسُومُ تُخُومَ مِدْفَأَةِ المَشَاعِرْ
    وَالعِشْقُ حَصْحَصَ لَا يُكَابِرْ
    وَأَنَا أَعِيكِ وَلَا أَعِي


    شَابَتْ ضَفَائِرُ لَيْلِنَا وَالوَقْتُ فِينَا لَا يَزَالُ فَتِيَّا
    مِنْ كُلِّ ثَقْبٍ فِي الخَيَالِ أَرَى هَوَىً
    يَمْتَدُّ نَحْوِي بِالسُّلَافِ حَفِيَّا
    وَعَلَى أَرَائِكِ شَوْقِهِ اتَّكَأَ الفُؤَادُ يَحُثُّ سِحْرَكِ فِيَّا
    مَعْنَىً يُرَاقِصُ لَفْظَهُ
    وَمِدَادُ ضَرْجٍ عَبْقَرِيُّ المَنْبَعِ
    يَجْرِي عَلَى خَدَّيِكِ دُونَ تَمنُّعِ
    فَاسْتَرْضِعِي مِنْ ثَدْيِ لَحْنِي الفَذِّ حَتَّى تشْبَعِي
    وَتَسَوَّرِي الرُّؤْيَا مَعِي
    قصيدة باذخة الخيال ذات مدارات حسية تلونت بانفعالات إغرائية ، دارت فيها الأسماء والصفات وفق علاقات لغوية ومعنوية ظاهرها جلي وباطنها خفي. أو هكذا أراد لها الشاعر ليوحّد في السياق بين القصيدة الأنثى والأنثى القصيدة.
    صياغات لغوية جديدة مبتكرة، ملغومة ومبطنة بمعانٍ وإسقاطات تصلح للتأويل المتعدد ، وتختلف مع اختلاف القارئ واختلاف تطلعاته واحتياجاته لسبر أغوار المعنى وأبعاده.
    مثل هذه الصياغات تنجي النص من أحكام المباشرة وتأخذه إلى مداخل الدهشة الشعرية ،وتمنح للشاعر فرصة التمويه الشاعري الذي يميِع مقاصد الصورة الشعرىة لتصلح لملء كل إطار معنوي أو إناء حسي يمكن أن تُسْكَب فيه من قِبَل القارئ .
    وأرى في النصوص الأخيرة عموماً عند الأستاذ الشاعر الكبير د. سمير العمري ميلاً كبيراً وملفتاً للنظر للتركيز على هذا الأسلوب في تشكيل الصورة الشعرية متعددة القراءات والتأويلات، مقارنة مع نصوصه الأقدم .
    تحيتي وتقديري

  6. #16
    أديبة
    هيئة تحرير المجلة

    تاريخ التسجيل : Feb 2019
    المشاركات : 163
    المواضيع : 25
    الردود : 163
    المعدل اليومي : 0.09

    افتراضي

    ونحن تسورنا الرؤيا معك حين رضعنا من ثدي لحنك الماتع للمرة الثانية ومليون ولم ننتهي من فك صليل الضوء في صباحات قد سقت الليل اشتهاءات القرنفل وما زال السحر الجليل يتمدد على عاج الصدور بما اتكأ بالوفاء المغمود فيه بريق الحنين وقد وجه الفؤاد شطر قبلته إلى الرعشة الأولى من صلوات الحب العتيق ليكون السهاد محموما بالشعر المنساب في عروق اللازورد .. لغتك بروق وسؤدد.. ثمالة الحروف وصهيل الكلام وسيد المرام يتقطر من غاردينيا وسوسن يعبق على الروح من خلال اقمار بسطور من فيض الندى بلسما وعطرا .. كيف لا نكون عشاق لحرفك وانت تجعلنا نتقمص الحالة لتعيشها ملامحنا بكل إخلاص يا لك من شاعر ساحر الحرف بهي القسمات ..تقديري الجم وخالص ودي استاذي العزيز

  7. #17
    قلم مشارك
    تاريخ التسجيل : Nov 2016
    الدولة : المغرب
    العمر : 37
    المشاركات : 109
    المواضيع : 13
    الردود : 109
    المعدل اليومي : 0.04

    افتراضي

    قصيدة جميلة النسج و المعاني، فيها من الصور ما ينفتح معه خيال التأويل. غير أن المقطع الأخير يبدو وكأنه انشق عن بقية المقاطع و تحسه قليل الصلو بها، على حسنه وجودته، وكأنه نظم مستقلا عن البواعث النفسية التي جيشت ما قله،تحياتي أيها الكريم.
    هو ذا انتمائي للجنوب، يزيدني شرقاً
    و يطيب في غربي، شمال السنديان

  8. #18

  9. #19
    الصورة الرمزية د. سمير العمري المؤسس
    مدير عام الملتقى
    رئيس رابطة الواحة الثقافية

    تاريخ التسجيل : Nov 2002
    الدولة : هنا بينكم
    العمر : 59
    المشاركات : 41,182
    المواضيع : 1126
    الردود : 41182
    المعدل اليومي : 5.29

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الحضوري مشاهدة المشاركة

    قصيدة استبقت زمانها
    وكأنها نظمت على إيقاع لحن جميل
    ( قلم وأغنية وعطر وسرير شعر )
    كأنك تسنح في فضاءات ذكرياتها الجميلة
    بدخان قلب ساهر في بهو صدر يتراءاى له من بعيد كحلم لا ينسى
    في صمت قلب حزين ساهر يئن لا يخالطه سوى صمت في صدى اللجج العنيدة التي لا ترق ولا تتعمق فيما تنشره من نسمات عذبة !!!
    ( وإن من الحجارة لما يتفجر منه الأنهار )
    ( وظلم ذوي القربى !!!
    أمام تلك الدموع واللهفة والعبرات ليس لها رجع
    ولا ضوع كأنها فاقدة لحاسة الشم
    لا تتنسم ما تحويه القصيدة بمجازها من معاني
    تشف لما في القلب من رقة ووفاء فأنا وأنت وليس ثم !!!
    فهل ستتسور الرؤيا معك
    وتفهمك؟
    وترقى في معارج مجازاتك لتنهل منها من الوفاء والصفاء بمايشبعها
    أم ستبقى كما قال الشاعر
    ( فأيقنتُ ألا عز بعدي لعاشق
    وإن يدي مما علقت به صفر )
    وعلى كل إعذرني شاعرنا على مداخلتي في القصيدة
    وهي راقية بحق وممتعة وعميقة
    ودمت بخير

    بارك الله بك أيها الأديب الأريب والأخ الحبيب وأشكر لك قراءتك السامقة وردك الراقي ورأيك الكريم، وأثني بامتنان على هذه المداخلة الرائعة الكريمة!
    دام دفعك!
    ودمت بخير وعافية!




    تقديري
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  10. #20
    الصورة الرمزية د. سمير العمري المؤسس
    مدير عام الملتقى
    رئيس رابطة الواحة الثقافية

    تاريخ التسجيل : Nov 2002
    الدولة : هنا بينكم
    العمر : 59
    المشاركات : 41,182
    المواضيع : 1126
    الردود : 41182
    المعدل اليومي : 5.29

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد المعطي مشاهدة المشاركة
    دعني أسجِّلُ أنني ذاك الغريقُ بحرفك المنثالُ في
    دفْء المَشاعرْ .. والمُسافرُ في ثريّات الدَّفاترْ
    دعني أغوصُ في زُبْد الكلامِ وأحرُفي
    بالكادِ تغرفُ ما تيَسَّرَ منْ أفانين النُّهى
    ما فاضَ من ألقٍ تهشُّ
    لهُ البَصائرْ
    يهمي المَجاز بدمعةٍ
    في المطلعِ

    صُوَرُ تبثُّ دُخانَها
    غرناطةٌ في الذهنِ تخسَرُها العباهلْ
    وأميرةٌ للحُبِّ تسكبُ دمعَها
    والليلُ يُشعلُ في العيون فتائلْ
    مات الكلامُ على الشفاهِ ففي الحروف قنابلْ
    دعني أغادرُ فالحَريقُ بأضلعي
    الله الله!
    بارك الله بك أيها الشاعر الكريم والأخ الغالي الحبيب وأشكر لك قراءتك السامقة وشعرك الراقي ورأيك الكريم !
    دام دفعك!
    ودمت بخير وعافية!


    تقديري

صفحة 2 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة