نافذتي قديمة تأبي أن أغلقها
و رياحكِ تأتيني كل ليلة
تسامر وجع الحنين....
يتعالى صراخ الليل في اعماقي
أجمع بقايا الغطاء
تحضنني وسادتي
وانتهي حلما خلف الرياح
فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
نافذتي قديمة تأبي أن أغلقها
و رياحكِ تأتيني كل ليلة
تسامر وجع الحنين....
يتعالى صراخ الليل في اعماقي
أجمع بقايا الغطاء
تحضنني وسادتي
وانتهي حلما خلف الرياح
تمتشق سيف البوح بكلمات معبرة
بتعبير غاضب وصادق الحس والكلمة
لينتهي الحلم خلف الرياح
دام إبداعك.
وأهلا بك وبعودتك إلى واحتك
ولك تحياتي وتقديري.
ومضة قصصية بروح الشعر ..
بوركت أديبنا العزيز .
تقديري .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
نص يسكنه وجع الحنين والشوق ، وينتهي بحلم خلف الرياح
ومضة مبدعة من روحك الشاعرة.
وربما هو من ينظر رياح الحنين ليذوب بها ويعذب نفسه بذكرها
سلمت يمنيك وسلم حرفك