نافذتي قديمة تأبي أن أغلقها
و رياحكِ تأتيني كل ليلة
تسامر وجع الحنين....
يتعالى صراخ الليل في اعماقي
أجمع بقايا الغطاء
تحضنني وسادتي
وانتهي حلما خلف الرياح
كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» وأكلة قد مضت» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: عيسى سلامي »»»»»
نافذتي قديمة تأبي أن أغلقها
و رياحكِ تأتيني كل ليلة
تسامر وجع الحنين....
يتعالى صراخ الليل في اعماقي
أجمع بقايا الغطاء
تحضنني وسادتي
وانتهي حلما خلف الرياح
تمتشق سيف البوح بكلمات معبرة
بتعبير غاضب وصادق الحس والكلمة
لينتهي الحلم خلف الرياح
دام إبداعك.
وأهلا بك وبعودتك إلى واحتك
ولك تحياتي وتقديري.
ومضة قصصية بروح الشعر ..
بوركت أديبنا العزيز .
تقديري .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
نص يسكنه وجع الحنين والشوق ، وينتهي بحلم خلف الرياح
ومضة مبدعة من روحك الشاعرة.
وربما هو من ينظر رياح الحنين ليذوب بها ويعذب نفسه بذكرها
سلمت يمنيك وسلم حرفك