غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
ع ع ع عباس علي العكري
حسنا أن فطنا للفزع المطل من عيون طفليهما، فهذا الفزع هو الذي أوقف العاصفة الهوجاء وهو الذي أنقذ البيت والأسرة، تحول نظرة البراءة للطفلين إلى نظرة فزع تحول عبقري في النص، قامت القصة على حركتين، حركة الصدام بين الأبوين، وهما من صنعا الحدث، وحركة الفزع في عيون الطفلين وهما من تأثرا بالحدث، والجميل أن الحدث ينمو في ذهن المتلقي، ومن خلال هذه الكلمات القليلة يستطيع أن ينسج قصة أخرى بل ينسج قصصا موازية، وهذا من فيوضات النص الثري، شكرا لك
ربما تمرّ الأيام بسلام ظاهري و لكن بداخل الآباء براكين غاضبة ..
لماذا الاستمرار في تحطيم نفوس الأبناء بمناقشة الخلافات؟
لو تدبرا قليلا ؛ سيدركون أن كل شيء مهما عظم سيكون سخيفا و قاسيا و يجبرهم على التبّرير الدائم ..
ومضة ناطقة بالحكمة ..
سلمت يمينك أستاذة أسيل
تحياتي و الورد
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ